مجتمع

ليلة هوليودية تلك التي عاشتها فرقة مكافحة المخدرات، بتراب الفداء بمدينة الدار البيضاء، فعناصر الفرقة المذكورة، قامت بمحاصرة مجرم خطير يلقب بـ"ضوبرمان"، يتاجر في بيع المخدرات وحبوب الهلوسة.

في حادث مريب، لقي رجل مسن مصرعه، زوال أمس الأحد، في حريق مهول نشب في شقته، بحي البرنوصي بمدينة الدار البيضاء.

جريمة بشعة في حق الأصول، تلك التي حصلت عصر يومه الأحد، بحي المسجد بمدينة الدار البيضاء، وذلك عندما أقدم شاب عشريني على ذبح عمه ببشاعة لا توصف.

تتوقع مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، بالنسبة ليوم غد الاثنين 04 يناير، أن تهم أمطار خلال النهار والليل، فوق طنجة وغرب الريف واللوكوس، فضلا عن نزول قطرات مطرية محتملة محلية في باقي السواحل الأطلسية الواقعة شمال الجديدة، فيما ستهم أمطار ضعيفة ومتفرقة خلال الليلة الموالية، خصوصا خلال نهاية الليل، السواحل الأطلسية الشمالية والوسطى.

أقدم مواطن، مؤخرا، على منع مسؤول من استعمال سيارة تابعة لمجلس جماعي، بعد الساعة السادسة مساء، بسبب انتهاء وقت المداومة المسموح باستعمالها فيه.

كشف مصدر عليم لـ مشاهد24، أن حالة من الإحتقان الشديد، يعيشها مستخدمو شركة أمانديس المكلفة بتدبير قطاعي الماء والكهرباء بمدينة طنجة، وذلك بعد إستغناء هذه الأخيرة عن خدمات العشرات من العمال المكلفين بمراقبة العدادات، دون أي سابق إنذار.

فصل الختام لسنة 2015 بمنطقة الدروة، التابعة ترابيا لمدينة برشيد، كان استثنائيا، فهاته المنطقة الصغيرة شهدت مواجهات عنيفة بين عناصر الدرك، وعصابة خطيرة متخصصة في بيع المخدرات والأقراص المهلوسة، إذ استعمل فيها الكلاب والحجارة والأسلحة البيضاء من قبل هاته الأخيرة، ليضطر في نهاية المطاف رجال الدرك إلى استعمال الأعيرة النارية لكبح جماح العصابة.

أفادت السلطات المحلية بعمالة أكادير إداوتنان، أن مجموعة من الطلبة دخلوا، أمس الجمعة، في مواجهة مع القوات العمومية باستعمال العنف والرشق بالحجارة، مما أدى إلى إصابة 20 من عناصر القوات العمومية، نقلوا على إثرها إلى المستشفى قصد تلقي الإسعافات الضرورية.

من بين الأشياء التي يفكر فيه شخص موظف، سواء كان في القطاع العام أو الخاص، هي عطلة تريحه من عناء العمل المستمر، وانتظار عيد وطني أو ديني يتخلل الأسبوع لكسر رتابة الشغل. سنة 2016 والتي حلت علينا قبل أيام، قد تحمل خبرا لن يروق لهؤلاء الفئة، فالعطل التي ستُمنح لهم، ستصادف أيام السبت والأحد.

نهاية مأساوية تلك التي آل إليها رجل ستيني، مساء أول أمس الخميس (آخر أيام سنة 2015)، حيث توفي أمام باب المستشفى الجامعي ابن رشد بمدينة الدار البيضاء، وهو على كرسيه المتحرك، وذلك بعد طرده من قبل مصالح المركز الاستشفائي المذكور، ورفض أطباء إجراء عملية جراحية له لبتر ساقه المتعفنة، التي سكنتها ديدان صغيرة بسبب مضاعفات داء السكري.