قالت يومية ” أخبار اليوم” في عددها الصادر اليوم السبت، إنه من بين الأسباب التي تجعل المملكة البريطانية تصر على الاحتفاظ بسيادتها على صخرة جبل طارق، رغم المطالب الاسبانية باستعادتها، استعمال هذا الموقع كمكان بعيد عن التراب البريطاني لتوقف بعض الآليات العسكرية النووية الخطيرة.
فقد كشفت فعاليات مدافعة عن البيئة في جبل طارق أن الغواصة التي كانت قد جنحت في سواحل اسكتلندا عام 2010، حلت يوم أول أمس الخميس بسواحل جبل طارق.
وأوضحت المصادر نفسها، أن جبل طارق يعرف تردد كثير من الآليات العسكرية النووية البريطانية عليه، رغم ما تشكله هذه الآليات من أخطار كبيرة، في حال تعرضها لحوادث، على سكان المناطق المجاورة للصخرة، في كل من اسبانيا والمغرب.
اقرأ أيضا
الحضور الإفريقي في استراتيجيات الدول العربية: الواقع والتحديات والآفاق
ثمة إشكالية منهجية عويصة تواجه الباحثين والمحللين لموضوع العلاقات بين “العالم العربي” و”إفريقيا”.. فالقول بوجود …
اجتماع وزير داخلية المغرب ونظيره الإسباني يعكس الثقة المتبادلة ومتانة العلاقات بين البلدين
عقد وزير الداخلية، محمد حصاد، ونظيره الاسباني، خوصي فيرنانديس دياث، أمس الأحد بمدينة طنجة، (شمال …
الموقف الإسلامي الهندي من الثورة الفلسطينية (1936-1939)
مقدمة شهدت فلسطين أطول إضراب في العالم العربي احتجاجا على السياسة الإِنجليزية. كانت كثرة الهجرة …