دول الاستقرار العربي الأمل المتبقي

غزلان جنان
وجهات نظر
غزلان جنان8 فبراير 2016آخر تحديث : منذ 8 سنوات
دول الاستقرار العربي الأمل المتبقي
دول الاستقرار العربي الأمل المتبقي

لم يكن يخطر في بال مايلز كوبلاند، صاحب كتاب «لعبة الأمم»، أن نظريته في الصراع الدولي التي يشبّه فيها الدول ببيادق رقعة الشطرنج التي تحركها القوى الدولية الكبرى وفقاً لسياساتها ومصالحها، ستتداعى بهذا الشكل الذي تجري عليه الأمور في الشرق الأوسط. فلعبة المحاور في الإقليم التي باتت تحركها الأيديولوجيا، تدور بين دولٍ ولاعبين من خارج إطار الدول، وشبكة تحالفات بين هذه وتلك. واللاعبون في منطقة الشرق الأوسط، دولاً أو غير دول، يظهرون في ساحة المنافسة أو الصراع أكثر استقلالاً عن نفوذ الولايات المتحدة التي اختارت النأي بنفسها عن مشكلات المنطقة وأزماتها في السنوات الأخيرة، وإن كانت تُكافح حالياً حتى تحافظ على البقية المتبقية من نفوذها فيها.

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق