نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، دراسة حديثة كشفت عن أحدث تقنية للوقاية من أخطر الأمراض على الإطلاق، وهي تقنية تتميز بانخفاض تكاليفها وسهولة استخدامها، وتعتمد على مادة متوفرة داخل بيوتنا.
وحسب معطيات الدراسة فإن التقنية المبتكرة تعتمد على استخدام مادة فلوريد الصوديوم الموجودة بمعجون الأسنان، وتمكن من الكشف عن فرص الإصابة بالأزمات القلبية والسكتة الدماغية.
ويتوقع الباحثون أن تساعد هذه التقنية في الاكتشاف المبكر لمرض تصلب الشرايين، وبالتالي يمكن الخضوع للعلاج أو الجراحة في أنسب وقت.