ما أن أطاحت الهزيمة بحزب العمال البريطاني خلال الانتخابات العامة التي أجريت نهاية الأسبوع الماضي بزعيمه إد ميلباند حتى بدأ الصراع حول من سيخلفه.
سرعان ما برز على واجهة الأحداث اسم شوكا أمونا، المحامي ذي 36 عاما الذي ينحدر أصول إفريقية، حيث أكد بأنه يريد أن يغير وجهة الحزب أكثر نحو الوسط.
أمونا، والذي يطلق عليه البعض “باراك أوباما بريطانيا” لكون والده ينحدر من نيجيريا، يريد خلق علاقات أفضل بين الحزب والشركات والأغنياء الذين كان ميلباند قد تعهد برفع قيمة الضرائب عليهم.
سيكون على شوكا أمونا مواجهة منافسة من قبل النائبة بالبرلمان عن الحزب ليز كندال والنائب تريسترام هانت.
ومن المحتمل دخول شخصيات سياسة أخرى داخل الحزب السباق، نحو كرسي الزعامة في وقت يبدو فيه حزب العمال مطالبا بلملمة صفوفه لتجاوز خسارته للانتخابات العامة في دورتين متتاليتين.
اقرأ أيضا
مشاريع قوانين حول اتفاقات دولية هامة على طاولة لجنة الخارجية
أحيلت مشاريع قوانين يوافق بموجبها على اتفاقات مبرمة بين المملكة وعدة بلدان وكذا مؤسسات دولية، على لجنة برلمانية.
تقييم برامج محو الأمية يقود مسؤولين بوزارة التعليم إلى البرلمان
جمع تقييم برامج محو الأمية، اليوم الثلاثاء بمجلس النواب، برلمانيين ومسؤولين بوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة.
الاجتماع الـ30 لمنتدى رؤساء برلمانات أمريكا الوسطى والكراييب والمكسيك ينطلق بالرباط
تنطلق اليوم الأربعاء، بمقر البرلمان أشغال الاجتماع الاستثنائي الـ30 لمنتدى رؤساء ورئيسات المؤسسات التشريعية بأمريكا الوسطى والكراييب والمكسيك "الفوبريل".