فيما لاتزال جثامين 25 شهيدا محتجزة لدى سلطات الاحتلال، شهدت اليوم مدينة الخليل خروج الآلاف من الفلسطينيين لتسلم جثامين 5 شهداء أعدمتهم قوات الاحتلال.
تعيش قوات الاحتلال على وقع "الهيستيريا الأمنية" التي سببتها عمليات الطعن التي يشنها الشباب الفلسطيني منذ بداية المواجهات في الأراضي المحتلة، حيث كانت آخر نتائج "الرهاب الإسرائيلي" مقتل يهوديين ذوي ملامح شرقية، إضافة إلى طعن يهودي لآخر من أصول شرقية
في إطار سياسة تشديد الخناق على الفلسطينيين، قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بهدم شقق ثلاث عائلات فلسطينيين، اليوم الاثنين، في مدينة القدس المحتلة، مبررة ذلك بعدم توفرها على رخص البناء.
تعرض ثلاثة جنود إسرائيليين إلى عملية دهس في مدينة الخليل، والتي جاءت ردا على قتل قوات الاحتلال لشاب فلسطيني بدعوى محاولته طعن أحد الجنود.