أوضح الذكتور الناجي الأمجد، أن سوء فهم الدّين يؤثّر على التّدين، وهو ما يخلق لدى الشباب المسلم تدبدبا في الممارسة.
وأضاف الناجي الخبير في التربية والتواصل والشؤون الدينية ل”مشاهد24″، أن ممارسة الشباب للتدين تجعله أمام قراءات متعددة للتدين”يجد نفسه أمام إسلامات متعددة حسب كل تحليل أو تأويل يصنع منه طاقة تحتاج لمن يؤطّرها”.
ذاك الشباب حينما يشاهد تطبيق المواطنة لدى الآخر” يشاهد القيم الغربية معيشة في الواقع والمواطنة بنفس آخر، يجد أن المسلم أولى بتلك الأخلاق، لكنه حينما يستمع لخطابات التديّن والعلماء يجد نفسه أمام التنظير و أمور أخرى لا علاقة لها في أرض الواقع، تجعله يعادي الدين في ظل بحثه عن ذاته وهويته”.