يبدو أن فيلم ''جوق العميين'' لمخرجه محمد مفتكر، لايقبل التتويج إلا بالجائزة الكبرى، إذ بعد أن فاز بها داخل المغرب في مهرجان خريبكة للسينما الإفريقية، وحصدها بالجزائر، كانت من نصيبه مجددا في بلاد الياسمين تونس، حيث حصل على الجائزة الكبرى ''التانيت الذهبي'' لمهرجان قرطاج.

أشاد رئيس مجلس النواب الروماني ''فاليريو ستيفان زغونفا'' بالتميز الذي حققه المغرب في محيط إقليمي معقد بفضل الإصلاحات التي أطلقها الملك محمد السادس.

قاربت مدة توقف نشاط مصفاة شركة ''سامير'' الأربعة أشهر، والمفاوضات بين الحكومة وبين المليارير المساهم الرئيسي فيها حسين العمودي وصلت لنفق مسدود، حيث قرر هذا الأخير مقاضاة المغرب بالمحاكم الدولية، فتعددت التساؤلات حول المسار الذي ستنهجه الحكومة لتدبير هذا الملف من أجل تأمين احتياج المملكة من الذهب الأسود

على غرار ماقام به من لمحة تضامنية مع تونس عقب الهجمات الإرهابية التي ضربتها سابقا، عندما أمضى بها إجازة شخصية، بعيدة عن البرتوكولات والإجراءات الأمنية، في رسالة يؤكد بها أن بإمكان أي مواطن ممارسة السياحة ببلاد الياسمين بشكل عاد، هاهو الملك محمد السادس يعيد الكرة بفرنسا المكلومة، حيث تجول في شوارعها ومحلاتها في الوقت الذي مازال الوضع بها لم يستقر بعد

كشف التقرير الأخير لمؤسسة ''راديو متري'' المتخصصة في قياس نسب الاستماع على المستوى الوطني، أن مدينة الرباط هم الأكثر استماعا للإذاعات الوطنية، بنسبة 68 في المائة.

قال صلاح الدين مزوار وزير الشؤون الخارجية والتعاون، إن الجزائر أضحت سجينة ملف الصحراء وتسعى إلى سجن المغرب فيه.

تشهد مدينة الدارالبيضاء في هذه الأثناء حملة أمنية مكثفة، في إطار الخطوات الاستباقية التي تتخذها الأجهزة الأمنية الوطنية من أجل التصدي لخطر تنظيم ''داعش''.

أوقفت المصالح الأمنية بمدينة وجدة، اليوم (الجمعة)، مواطنين تركيين وشريك مغربي لهما، متورطين في عمليات اختلاس المكالمات الهاتفية لإحدى الشركات الوطنية للاتصالات، باستعمال معدات تقنية متطورة.

الاستغلال الجنسي للأطفال، ظاهرة صارت تؤرق الأسر المغربية أخيرا، خصوصا مع توالي حالات الاعتداء على أجساد صغيرة لاحول لها ولاقوة في عدد من مدن وضواحي المملكة.

كشفت شركة ''أمانديس'' المكلفة بتدبير قطاع الماء والكهرباء والتطهير السائل بطنجة، أنها طبقت لحدود اليوم خمسة إجراءات من بين الإجراءات الثمانية التي التزمت بها خلال لقائها بعبد الإله بن كيران ومحمد حصاد اللذان تدخلا لحل أزمتها بعد تعليمات ملكية.