أطلق رجل اندونيسي مبادرة لتسهيل الصلاة في أوقاتها مع جماعة في مسجد بعد أن لاحظ كثرة خروج الناس لقضاء مصالح وعدم وجود مسجد -دائما- قربهم حينما يحل موعد الصلاة.

ليس المذيع التلفزيوني المصري أحمد منصور الشخص الأول والأخير الذي يسعى إلى الحصول على الشهرة من خلال توجيه شتائم إلى مواطنين مغاربة، وإلى المجتمع المغربي، وإن حاول لاحقا الاعتذار بطريقة غير لائقة. شتم منصور، وهو من المنتمين إلى حركة الإخوان المسلمين في مصر، الصحافيون والصحافة في المغرب وشتم المرأة المغربية عموما، وإن بالمواربة.

عندما يكشف رئيس الحكومة المغربية عبد الإله بن كيران أسباب خفض ترشيحات حزبه إلى انتخابات العام 2003، ارتباطاً بدعوات تعليق حزبه «العدالة والتنمية» بمبرر التورط في التحريض على الهجمات الإرهابية التي كانت الدار البيضاء مسرحاً لها، فالإحالة واضحة لناحية أن الانتخابات المرتقبة في خريف العام الحالي لا ينطبق عليها التوصيف نفسه. أقله أن الحزب الذي كان مهدداً بالحل قبل أكثر …

بعيداً عن فخامة اليخوت الضخمة التي تتطلب مساحات كبيرة وأموالاً طائلة، كشفت شركة آسيوية النقاب عن تصميمها المبتكر لفيلا عائمة جديدة تلبي احتياجات الأثرياء. وتأمل تلك الشركة أن تنجح فيلاتها الجديدة في جذب أنظار الأثرياء وأصحاب الفنادق من أجل الاعتماد عليها كـ “ملاذ بحري” مزود كذلك بغرفة نوم تحت الماء.

لا حديث في تونس منذ إعلان رئاسة الجمهورية مؤخرًا عن قيام حالة الطوارئ إلا عن هذا الموضوع، والأسباب الحقيقية غير المصرح بها المختبئة وراء الاستنجاد به في لحظة صعبة، تمر بها تونس أول بلدان الثورات العربية. وهو حديث هيمنت عليه سهام التشكيك وأصابع الاتهام، وكأنه لا مساند له غير مؤسسة الرئاسة والحكومة وحزب نداء تونس الحاكم، مع الإشارة إلى أن …

رغم أن أول معاهدة بين تونس وبريطانيا تعود إلى عام 1662، أي إلى ما قبل تأسيس الدولة الحسينية التي منحت تونس، منذ عام 1705، كيانها المعروف ونظام حكمها المستقل عن السلطنة العثمانية (مع بقاء مظاهر الارتباط الإسمي والديني)، فإنه لا تكاد توجد بين تونس وبريطانيا أي علاقات ثقافية واجتماعية يمكن الاعتداد بها.

تعاني سيدة بريطانية من حالة مرضية نادرة تجعلها تصاب بشلل مؤقت كلما ضحكت أو تعرضت لمشاعر قوية من الفرح أو الحزن.

I.مقدمة: صدر كتاب”الجزائر في مؤلفات الرحّالين الألمان (1830-1855)”، للأكاديمي الجزائري دودو أبو العيد، سنة 1975، وقدّم فيه المؤلف صوراً متعددة للجزائر كما جاءت في بعض مؤلفات الرحّالين الألمان في الفترة الممتدة بين سنة 1830، وهو العام الذي احتلت فيه فرنسا الجزائر، وسنة 1855.

أصبحت صور القطط مرتدية الكيمونو التقليدي الياباني الشهير، أحدث الصرعات في بلادها، بحسب موقع “إليت دايلي”، وانتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع.

غرداية تعود للمشهد ثانية، والصراع المذهبي والعرقي لازال مستعرا إلى الآن ولو بدرجات متفاوتة. لم تسمح اللعبة السياسية داخل الجزائر بحل سياسي سلمي للصراع الدائر بتلك المنطقة من الجنوب الشرقي للجزائر.