تحدّثت الفنانة فلة الجزائرية عن الفضيحة التي اتُهمت بها وطُردت على أثرها من مصر، قائلة: “أنا خرجت من منزل مؤدب، ولم أذهب إلى مصر بعد أن كنت في باريس ولندن ومليارديرة، من أجل قلّة الأدب.. ذهبت إلى هناك كي أسجل أغاني” حسب ما جاء في موقع “روتانا”.
وأضافت: “الناس اللي صوتها مش حلو، طالبوا بإبعادي عن مصر، لأن صوتي جميل وبخوّفن”.
وفي سؤال لفلّة حول ما إذا كانت تتهم الفنانة لطيفة التونسيّة بتلفيق القضيّة لها، شنّت فلة هجوماً عنيفاً مؤكدة هذه التهمة حيث قالت: “لطيفة كانت تعيش في نفس البناية التي سكنت فيها، هي في الطابق السادس، وأنا في الثاني، لم تسأل عني ولا مرة لماذا؟، جمال عبد الحميد كان خطيبي”.
وتابعت فلة: “أتيت إلى بيروت عند المنتجة عنود معاليقي، صارت عنود مديرة أعمال لطيفة، اجتمعت مع المؤلف الموسيقي والفنان زياد الرحباني، فاشتغلت معه لطيفة”، نافية أن صوت لطيفة ينافسها بالقول: “أنا سلطانة الطرب العربي”.
فلّة طالبت بإعطائها إثباتات وأدلّة على القضيّة التي اتُّهمت بها، مضيفة “بالعكس الشيء الوحيد الذي كان إثباتاً معي هو خطيبي عبد الحميد، الذي قال لهم هذه زوجتي.. عشت فترة قاسية في السجن، أتذكّر من وقفوا إلى جانبي كالنجمة فيفي عبدو، الموسيقار بليغ حمدي، وكل من دافع عنّي”.
اقرأ أيضا
تونس.. 20 منظمة وجمعية حقوقية تطالب بإنهاء تجريم ممارسة الحقوق والحريات
دعت منظمات وجمعيات حقوقية في تونس سلطات البلاد إلى "وقف ملاحقة الناشطين السياسيّين والاجتماعيّين والنقابيّين". جاء ذلك في بيان مشترك لـ20 منظمة وجمعية حقوقية، نشرته الرابطة التونسيّة للدفاع عن حقوق الإنسان، أمس الاثنين.
“لوفيغارو”.. أكثر من 50 ألف مهاجر إفريقي في “مخيمات العار” بتونس
كشفت صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية، أن أكثر من 50 ألف مهاجر من جنوب الصحراء الكبرى، يقيمون في مخيمات بشمال مدينة صفاقس التونسية في انتظار العبور إلى أوروبا، ويعيشون مثل الحيوانات في ظلال أشجار الزيتون،
مسؤولة أمريكية تزور الجزائر للتأكيد على “حرية الدين والتعبير”
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن وكيلة الوزارة للأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان، عزرا زيا، ستزور الجزائر الأسبوع المقبل، حيث ستبحث مجموعة من الملفات التي تثير قلق الولايات المتحدة.