من المنتظر أن يقوم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في دورته الرابعة عشرة، بتكريم ثلاثة من أبرز نجوم فن التمثيل في مصر وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، يتعلق الأمر بكل من نجم الكوميديا المصرية عادل إمام والممثل البريطاني الشهير جيريمي آيرونز والممثل والمخرج الأمريكي فيكو مورتنسن.
الدورة الرابعة عشرة للمهرجان، سيتم تنظيمها خلال الفترة من 5 الى 13 دجنبر المقبل، حيث أفاد بلاغ لمؤسسة المهرجان بأن الدورة ستواصل الاحتفاء بأكبر الأسماء في السينما العالمية.
من جهة أخرى كانت الدورة السابقة قد كرمت الفرنسية جولييت بينوش، والمغربي محمد خيي، والياباني هيروكازو كور إيدا، والأمريكية شارون ستون والأرجنتيني فرناندو سولاناس.
ويعتبر عادل إمام أحد أكبر نجوم الفن المصريين، تعرف عليه الجمهور على خشبة المسرح من خلال مسرحية “مدرسة المشاغبين”. بدأ مشواره الفني في سن مبكرة جدا، حيث عمل إلى جانب مشاهير الساحة الفنية في ذلك الوقت أمثال إسماعيل ياسين. بدأت أعماله السينمائية، التي تزيد عن مائة فيلم، منذ عقد الستينات.
من عناوين أفلامه “إحنا بتوع الأتوبيس” لحسين كمال (1979)، “حب في الزنزانة” لمحمد فاضل (1983)، “حتى لا يطير الدخان” لأحمد يحيى (1984)، “كركون في الشارع” لنفس المخرج (1986)، “الإرهاب والكباب” (1993) لشريف عرفة، الذي عمل معه في “طيور الظلام” (1995)، و”عمارة يعقوبيان” لمروان حامد (2006)، و”حسن ومرقص” لرامي إمام (2008) و”زهايمر” لعمرو عرفة (2010).
أما جيريمي أيرونز فيعتبر، بمسيرة فنية تمتد على مدى 30 عاما، واحدا من الوجوه الأكثر حظوة لدى عشاق السينما في جميع أنحاء العالم. فموازاة مع حضور رائع على خشبة المسرح، استطاع أن يزاوج في نجاحاته بين أفلام الإنتاجات الضخمة وأفلام سينما المؤلف
اقرأ أيضا
أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم
إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.
مجلس الأمن.. بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
سلط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.
المغرب يحرز نجاحا بنسبة 100 بالمائة في ترشيحاته للمناصب الشاغرة دوليا وإقليميا
سجلت المملكة المغربية خلال سنة 2024، نجاحا بنسبة 100 في المائة في ترشيحاتها للمناصب الشاغرة داخل المنظمات الدولية والإقليمية.