سامي نصري
لقطة من فيديو كليب أغنية سامي نصري "فرصة ثانية"

الممثل سامي نصري أضحوكة الإنترنت بسبب هذه الأغنية

تحول الممثل الفرنسي الجزائري الأصل سامي نصري إلى أضحوكة لدى مستعملي الإنترنت في فرنسا بعد نشره لأغنية راب حاول من خلال تدارك حماقات الماضي.
وتم وضع الأغنية التي تحمل عنوان “فرصة ثانية” (Une seconde chance) على موقع “يوتيوب” قبل يومين حيث تم مشاهدتها أكثر من 380 ألف مرة، لكن الانطباعات بشأنها عمومية كانت سلبية.
وحفل موقع “يوتيوب” ومواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات الساخرة من الممثل الفرنسي الذي تورط في عدد من المتاعب القانونية التي أضرت بمسيرته كممثل.
وطالبت بعض التعليقات الساخرة منح سامي نصري فرصة ثالثة في الرسم هذه المرة، في حين اعتبر البعض أنه يكفي الاطلاع على سيرة الممثل على موقع “ويكيبيديا” ورؤية القضايا التي تمت متابعته من أجلها للتأكد من أنه حصل على أكثر من فرصة في حياته.
ومن خلال كلمات الأغنية، يتضح أن سامي نصري أن يبدأ صفحة جديدة والاعتذار عن أخطاء الماضي ورميها وراء ظهره، لكن كلماته لم تصل على ما يبدو إلى الجمهور الذي جعل منها وسيلة للسخرية من الممثل الجزائري الأصل.

يذكر أن سامي نصري يعد من أبرز الممثلين من أصول مغاربية في فرنسا حيث اشتهر بالخصوص بدوره في سلسلة أفلام Taxi التي ألفها المخرج الفرنسي المعروف لوك بوسون، بالإضافة إلى فيلم Indigènes الذي قام بإخراجه رشيد بوشارب وشاركه في بطولته كل من جمال الدبوز ورشدي زم وسامي بوعجيلة.

 

اقرأ أيضا

وزير الأوقاف يكشف عدد المشرفين على التأطير الديني لأفراد الجالية المغربية

بلغ عدد المشرفين على التأطير الديني لأفراد الجالية المغربية الذين تم إيفادهم إلى تسع دول، 372 سنة 2024، كما تم إيفاد بعثات علمية من القراء والوعاظ المؤهلين والمشفعين إلى كل من فرنسا وبلجيكا وايطاليا واسبانيا وهولاندا ورومانيا والسويد والدنمارك وكندا، وذلك لتأطير أفراد الجالية المغربية.

خبير فرنسي: المغرب يحظى بإعجاب كبير من النخب الفرنسية المهتمة بمستقبل إفريقيا

أكد مدير وكالة (أفريكا بريس باريس)، ألفريد مينيو دي كامباني، أنه "لا يوجد بلد في إفريقيا اليوم يحظى بنفس الإعجاب الذي يحظى به المغرب من النخب الفرنسية المستنيرة والمهتمة بمستقبل القارة الإفريقية".

خبير فرنسي: سياسة الملك في إفريقيا تؤتي ثمارها على مستوى القارة

أكد الخبير الفرنسي في العلاقات الأورو إفريقية، غيوم شابان ديلماس، أن السياسة الإفريقية للملك محمد السادس، بدأت تؤتي بالفعل ثمارها على مستوى القارة من حيث التنمية الاقتصادية والاجتماعية.