مغني راب فرنسي
جوي ستار والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند

مغني راب فرنسي: “هولاند يجر الديمقراطية إلى الوحل”

هاجم مغني راب فرنسي معروف، جوي ستار، الرئيس الفرنسي هولاند الذي اتهمه بجر الديمقراطية في البلاد في الوحل.

وقال جوي ستار في حوار أجراه مع إذاعة Europe 1 الفرنسية بأنه يشعر بالاشمئزاز من السياسية منتقدا غياب ما أسماه التعديدية السياسية في فرنسا.

وأضاف العضو السابق بفرقة الراب NTM بأنه لن يصوت في الانتخابات المقبلة، داعيا مع ذلك الشباب إلى المشاركة في هذه الاستحقاقات.

إقرأ أيضا: هذا ما يحب نيكولا ساركوزي مشاهدته على التلفزيون
ومن المنتظر أن تشهد فرنسا العام المقبل انتخابات رئاسية لم تتضح بعد معالم من سيخوضها من الحزبين الكبيرين، “الجمهوريين” و”الحزب الاشتراكي”.

وكان جوي ستار قاد شارك في انتخابات 2012 التي تنافس فيها الرئيس الحالي فرانسوا هولاند مع الرئيس السابق نيكولا ساركوزي.

وصرح مغني الراب الفرنسي، “كان بودي التصويت على غاندي. لكن ذلك كان مستحيلا”، مضيفا أنه تلك السنة أنشأ بمعية أصدقاء جمعية لحث الشباب على التصويت.

وقال جوي ستار، “كان علينا بالمقابل العمل من أجل يتم أخذ التصويت الأبيض بعين الاعتبار”، مشيرا إلى أنه وبالرغم من سوء الوضع الحالي فهو يفضل أن يمارس مواطنته بطريقة أخرى من خلال الموسيقى.

ويبدو أن مغني الراب ليس الوحيد الذي شعر بخيبة أمل من الرئيس الحالي فرانسوا هولاند، الذي أكدت عدد من استطلاعات الرأي في الأشهر الأخيرة انهيار شعبيته وسط الفرنسيين.

اقرأ أيضا

ساركوزي

ماذا وراء الزيارة الخاطفة التي قام بها ساركوزي للملك سلمان بطنجة؟

بدأت تنجلي معالم الزيارة الخاطفة التي قام الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي للعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز في إقامته بمدينة طنجة.

هولاند

بعد تمسك هولاند بقانون العمل..هل تتعمق أزمة الاحتجاجات في فرنسا؟

أكد الرئيس الفرنسي على تمسكه بقانون الشغل المثير للجدل، والذي تسبب في اندلاع موجة احتجاجات واسعة، مشيرا إلى أن الخروج عن القانون خلال التظاهرات المقرر تنظيمها اليوم، والقيام بأعمال تخريب ستعرض أصحابها لـ "العقاب"

لامارسييز

آذان الفرنسيين تسيل دما والسبب ..” لامارسييز المصرية “

سخرت عدد من المنابر الإعلامية الفرنسية من الطريقة التي عزفت بها فرقة الموسيقى العسكرية المصرية النشيد الوطني الفرنسي، مشيرة إلى أن "أم الدنيا" شوهت النشيد الوطني المعروفة باسم " لامارسييز ".