نفى الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا، في بيان له اليوم الثلاثاء، تورط أمينه العام جيروم فالكه أو أي مسؤول بإدارته العليا، في معاملات مصرفية بقيمة عشرة ملايين دولار هي محور تحقيقات في قضية رشوة.
وقال فيفا في بيان له “إجمالي المصروفات البالغ قيمتها عشرة ملايين دولار، تمت إجازتها عن طريق رئيس اللجنة المالية بفيفا في ذلك الوقت، وتم تنفيذها وفقاً للوائح الاتحاد الدولي”.
وأضاف “لم يشارك الأمين العام جيروم فالكه أو أي عضو آخر بالإدارة العليا لفيفا في أي خطوة من هذه العملية المذكورة”.