تعرف عدة مناطق في شرق موريتانيا، أزمة كبيرة بسبب انعدام الماء الصالح للشرب، بالاضافة الى ارتفاع درجة الحراراة التي وصلت في بعض المناطق لأزيد من 50 درجة.
وأصبح الوضع في الشرق الموريتاني، مقلقا ويتطلب تدخلا عاجلا من الحكومة، بعدما نزحت الكثير من الأسر نحو العاصمة نواكشوط، ونحو الحدود البرية مع مالي.
وتفاقمت أزمة العطش بالمنطقة خصوصا في المناطق الصحراوية التي تفتقر لشبكات مياه الشرب وللآبار.
