ساجد يستقطب عمدة الرباط سابقا ورئيس المجلس الاقليمي لورزازات

في خضم الترحال السياسي الجاري حاليا في العديد من الأحزاب السياسية، استعدادا للانتخابات الجماعية المقبلة، استقبل محمد ساجد الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري، المتموقع في المعارضة، السيد محمد أداد رئيس المجلس الإقليمي لورزازات، والنائب البرلماني السابق، ورئيس لجنة الخارجية سابقا، والرئيس السابق لبلدية ورزازات، الذي عاد إلى صفوف حزب الاتحاد الدستوري.

و خلال هذا الاستقبال، كلف ساجد، محمد أداد، بتدبير شؤون الحزب بإقليم ورزازات، في جنوب المغرب.

للمزيد:المغرب..انتخاب محمد ساجد أمينا عاما لحزب الاتحاد الدستوري 

ومن الملتحقين الجدد أيضا بحزب ” الحصان” السيد عمر البحراوي، عمدة مدينة الرباط سابقا، وقد اهتمت يومية ” رسالة الأمة” الناطقة بلسان الحزب، بالخبر ونشرته أعلى الصفحة الأولى، في عددها الصادر اليوم الاثنين، مضيفة أن ذلك يأتي ” استمرارا لمسلسل الالتحاقات بالحزب من مختلف أنحاء الوطن من سياسيين و أعيان”.

يذكر أن البحراوي من الشخصيات السياسية الوازنة التي كان لها حضور فعال داخل حزب الحركة الشعبية، المشارك في الحكومة المغربية الحالية، قبل أن ينسحب منه مؤخرا بعد تراكم بعض المشاكل التنظيمية التي يحاول حزب” السنبلة” جاهدا إيجاد الحلول لها، قبيل الموعد الانتخابي ليوم 4 شتنبر.

اقرأ أيضا

“PPS” يأسف لفشل ملتمس الرقابة ويؤكد مساعيه لرص صفوف المعارضة

أكد حزب التقدم والاشتراكية، مواصلة مساعيه لتقوية صفوف المعارضة، معربا عن أسفه لعدم التوصل إلى صيغة توفيقية قابلة للتنفيذ فيما يتعلق بملتمس الرقابة.

الحركة الشعبية يجدد انخراطه في الرؤية الملكية الاستراتيجية لتنمية الأقاليم الجنوبية

جدد حزب الحركة الشعبية، انخراطه الفعال في الرؤية التنموية والاستراتيجية التي يقودها الملك محمد السادس، لتنمية الأقاليم الجنوبية وترسيخ مكانة المملكة كرائد لإفريقيا.

الحركة الشعبية تشجب إقدام قوات عسكرية جزائرية على قتل شابين مغربين

على إثر إقدام قوات عسكرية جزائرية على قتل شابين مغربين بدم بارد وجرح شبان آخرين كانوا يمارسون رياضة ركوب الأمواج على متن الدراجات البحرية "جيت سكي" بمياه البحر الأبيض المتوسط بمنطقة السعيدية المتاخمة للحدود مع الجزائر، أعلنت الأمانة العامة لحزب الحركة الشعبية، مساء اليوم الجمعة، أنها تشجب بشدة هذا "الاعتداء السافر الذي سلب أشخاصا عزل حقهم في الحياة وأصاب آخرين بجروح بليغة".

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *