دخلت الغرفة الأولى للبرلمان على خط الحملة المضللة لوسائل إعلام خارجية، التي تستهدف صورة المملكة.
ويسائل الفريق الحركي بمجلس النواب، وزارة الشباب والثقافة والتواصل عن التصدي للأخبار الزائفة وهذه الحملة المضللة.
وخلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية المنعقدة بعد زوال اليوم الاثنين، ينتظر أن يطرح نواب الفريق الحركي سؤالا على وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد، حول “التصدي للأخبار الزائفة والمضللة لوسائل إعلام خارجية التي تستهدف صورة الإعلام خارجيا”.
ويفتح نواب “الحركة الشعبية” هذا الموضوع، في وقت يطلق خصوم المملكة المغتاظون من نجاحاتها وإنجازاتها المشهود لها عالميا، حملات مغرضة تروج لمغالطات وافتراءات مفضوحة.
وتعد هذه الحملات التي تروجها أبواق الخصوم المأجورة، تضليلا إعلاميا يمارس للتأثير على الرأي العام وفق أجندات سياسية حاقدة.