عادل بلكايد:المال كان دائما هو المحرك لزكريا مومني

أكد بطل افريقيا السابق في رياضة الجودو، المغربي عادل بلكايد، أن الملاكم السابق زكريا مومني الذي يتهم السلطات المغربية ب”اختطافه واحتجازه وتعذيبه”، لا يرغب في الواقع سوى في الاستفادة المالية، وذلك مقابل نجاحه الرياضي المزعوم.

وأضاف بلكايد في مقال نشر اليوم بموقع (لوبس) تحت عنوان “فرنسا -المغرب: ما تخفيه قضية زكريا مومني ، نصيبي من الحقيقة”، في الواقع المال كان دائما هو المحرك لزكريا مومني، مشيرا الى أن هذا الاخير اقترح عليه تحويل عشرين في المائة من مبلغ مليون اورو يعتزم مطالبة المغرب بها، اذا ما ساعده في الحصول عليه.

وقال بلكايد مخاطبا زكريا مومني إن “حب الوطن غير قابل للتفاوض، لا من أجل مليون أو مليار أورو”، مؤكدا أنه قرر التحدث وقول الحقيقة بخصوص هذه القضية ، وفضح الادعاءات الخطيرة من قبل ملاكم سابق ضد بلده.

يذكر أنه كان قد تم رفض ترشيح زكريا مومني لتولي منصب مستشار بوزارة الشباب والرياضة ، لعدم أهليته واستيفائه للشروط المطلوبة لشغل هذه الوظيفة.

واعتبر بلكايد أن الملاكم السابق يعتقد أن من حقه على المغرب، وبشكل خاص وزارة الشباب والرياضة تمكينه من الاستفادة من منصب مستشار بالوزارة .

اقرأ أيضا

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

مجلس الأمن.. بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي

سلط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.

المغرب يحرز نجاحا بنسبة 100 بالمائة في ترشيحاته للمناصب الشاغرة دوليا وإقليميا

سجلت المملكة المغربية خلال سنة 2024، نجاحا بنسبة 100 في المائة في ترشيحاتها للمناصب الشاغرة داخل المنظمات الدولية والإقليمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *