في الوقت الذي أعلن فيه رئيس الوزراء الفرنسي ”مانويل فالس”، أن هويات مابين 20 و30 شخصا لقوا مصرعهم في هجمات باريس مازالت مجهولة لحدود الساعة، بدأت الأسئلة تطرح من جديد حول جنسيات هؤلاء الضحايا.
وبعد أن كانت العديد من الأسر المغربية تنفست الصعداء، بعد تحديد هوية الشاب المغربي الذي لقي مصرعه، تسلل الخوف مجددا إلى تلك التي انقطعت عنها أخبار أحد أفرادها المقيمين بفرنسا بعد الحادث.
خصوصا أن فالس أكد خلال مؤتمر صحافي اليوم (الأحد)، أنه لحدود ساعة عقد المؤتمر تم التعرف على هويات 103 أشخاص فقط من بين 129 ضحية قضوا في الحادث.
وفي انتظار الإعلان عن هويات باقي الضحايا، يبقى السؤال مطروحا هل يوجد مزيد من المغاربة ضمن ضحايا هجمات باريس؟
إقرأ أيضا: هكذا نعى الأقارب والأصدقاء المغربي ضحية هجمات باريس