تعاونت وكالة الاستخبارات الأميركية، في ذروة الحرب على الإرهاب، مع أكبر مصنع لإنتاج الدمى لتصميم “دمية أسامة بن لادن” ومن ثم عدلت عن الفكرة، لكن إحدى نماذج الدمية طرح للبيع مؤخرا.
وكان يفترض أن يتم توزيع الدمية بين الأطفال ألأفغان، في محاولة لإثارة المشاعر المعادية لابن لادن. لكن هذه الخطة لم يتم تنفيذها وألغيت الفكرة،ومع ذلك فإن أحد النماذج الثلاثة التي صممت في حينها يعرض الآن للبيع بسعر 3 آلاف جنيه استرليني.
والدمية بطول 30 سنتيمترا، وقد قامت بتصميمها شركة “هاسبرو”، صانعة الدمية الشهيرة “جي آي جو” .