3 أسباب تحرم المرأة الحامل من “الحمام المغربي”

على الرغم من الفوائد المميزة التي يقدمها الحمام المغربي للبشرة والصحة، إلا أنه من المفضل عدم إقدام المرأة على الخضوع له خلال فترات الحمل، وخصوصا في بدايته، خاصة أن ذلك قد يؤدي إلى توسيع الرحم، وفي نهاية الحمل، لأنه يعرض الحامل إلى انقباضات مصاحبة للألم.

في الفترة الأخيرة انتشرت ظاهرة قيام السيدات الحوامل، بعمل الحمام المغربي، الأمر الذي عرضهن للعديد من المشكلات الصحية الخاصة بالحمل.إليك عددا من الأسباب التي تمنع الحامل من الحمام المغربي ومنها:

– ارتفاع درجة حرارة الجسم خلال الحمل، من الممكن أن يؤدي إلى انخفاض في ضغط الدم لدى الحامل، وهذا يشعرها بالإجهاد الشديد والدوار، الذي يشكل خطورة عليها وعلى الجنين معا.

– أثناء الحمام المغربي أو حمام البخار، يمكن لجسم الحامل ألا يفقد الحرارة بصورة جيدة عن طريق التعرق، وبالتالي ترتفع درجة حرارة الجسم الأساسية، وهو ما يؤثر على نمو الجنين، أو أن يحدث تشوهات خلقية، وخصوصا في المرحلة الأولى من الحمل.

– التغييرات الهرمونية، وزيادة تدفق الدم التي تحدث للحامل، والتي تجعلها تشعر بدفء أكثر من المعتاد في حملها، من شأنها أن تجعلها تصاب بالإغماء في حال تعرضها لدرجة حرارة عالية أو للبخار.

اقرأ أيضا

أديس أبابا.. عروشي يجري مباحثات مع سفيرة الولايات المتحدة لدى الاتحاد الإفريقي

أجرى السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الاتحاد الإفريقي واللجنة الاقتصادية لإفريقيا، محمد عروشي، أمس الاثنين بمقر إقامة بعثة المملكة بأديس أبابا، مباحثات مع سفيرة الولايات المتحدة لدى الاتحاد الإفريقي والممثلة الدائمة لدى اللجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة، ستيفاني إس. سوليفان.

مركز أمريكي: المغرب يقوم بمهمة أساسية في صيانة السلم والأمن بالشرق الأوسط وإفريقيا

أكد المدير التنفيذي لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأوسط، روبيرت ساتلوف، الذي يقود وفدا هاما من مركز التفكير الأمريكي في زيارة للمغرب، أمس السبت بمراكش، أن المملكة المغربية تحتل مكانة استراتيجية وتقوم بمهمة أساسية في صيانة السلم والأمن بمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.

ماكرون في المغرب.. صفحة جديدة بين الرباط وباريس؟

يحل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بالعاصمة المغربية الرباط يوم الاثنين المقبل في "زيارة دولة" تستمر ثلاثة أيام بدعوة من الملك محمد السادس.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *