جمعنا لك في هذا المقال باقة من الحيل الجمالية التي تساعد السيدات في مناطق مختلفة من العالم في الحفاظ على جمال وحيوية بشرتهن وشعرهن، وهذه الحيل يمكنك استخدام ما يناسبك منها، وأهمها:
– الليمون، في بلاد اليونان، يستخدم عصير الليمون لتفتيح لون الشعر. فيمكن استخدام عصير الليمون على الشعر مع التعرض لأشعة الشمس للحصول على خصلات ذهبية بصورة طبيعية.
– الشاي، في شمال أفريقيًا تحديدًا، تستخدم النساء الشاي الأسود لتحضير العديد من منتجات العناية بالبشرة ويمكنكِ استخدام أكياس الشاي المعتادة وإضافتها لماء الاستحمام للاسترخاء بداخلها لتنقية الجسم من السموم.
– أملاح البحر الميت، تحتوي مياه البحر الميت على نسبة كبيرة من الأملاح، وهي غنية بالعناصر الغذائية التي تساعد على إزالة الجلد الميت وتحفيز نمو الخلايا الجديدة لبشرة أكثر نضارة وحيوية.
– الطمي المغربي، لعل السر وراء جمال المغربيات يكمن في استخدام مسحوق الطمي المغربي، فهو ليس كأي طمي أخر في أي مكان في العالم. يستخلص الطمي المغربي من محيط جبال أطلس، ويعرف بخواصه الفعّالة للتخلص من أثار النمش وشد البشرة.
– زبدة الشيا لترطيب البشرة، على الطريقة الأفريقية، استخدمي زبدة الشيا لترطيب البشرة وحمايتها من الجفاف. حيث تمتص زبدة الشيا سريعًا داخل البشرة، لتتركها ناعمة ومرطبة.
– مسحوق القهوة لتقشير البشرة، في إندونيسيا، لا تستخدم القهوة كمشروب صباحي فقط، بل تستخدمها النساء لتقشير البشرة أيضًا. تحتوي حبوب القهوة على مادة الكافيين التي تساعد على شد البشرة والحفاظ على نضارتها.
– غسول ماء الأرز، ما رأيك بالاستفادة من ماء السلق على طريقة الأسيويات. حيث تحرص النساء في بلاد شرق آسيا على استخدام ماء سلق الأرز كغسول وتونر لبشرة الوجه. ووفقًا لخبراء العناية، فإن هذا من أفضل الطرق للحفاظ على بشرة ناعمة.
اقرأ أيضا
تسليط الضوء في فيينا على تطوير شراكة متعددة الأبعاد بين المغرب والنمسا
عقد في فيينا اليوم الأربعاء مؤتمر بشأن إقامة شراكة متعددة الأبعاد بين المغرب والنمسا، بمبادرة …
الداخلية الإسبانية تبرز دور المغرب في جهود الإغاثة
قالت وزارة الداخلية الإسبانية، إن فريق الإغاثة القادم من المغرب بدأ العمل بالفعل في المناطق المتضررة جراء الفيضانات.
عيد الاستقلال .. ذكرى خالدة تجسد تلاحم العرش والشعب وتضحياتهما في سبيل الوطن ومقدساته
يخلد الشعب المغربي، بكل مشاعر الفخر والاعتزاز، غدا الاثنين، الذكرى التاسعة والستين لعيد الاستقلال المجيد، الذي جسد أرقى معاني التلاحم بين العرش العلوي والشعب المغربي في ملحمة الكفاح للذود عن وحدة الوطن وسيادته ومقدساته.