حذر وزير الداخلية الإسباني خورخي فيرنانديز دياز من احتمال تعرض بلاده لهجمات إرهابية، وأوضح أن إسبانيا تعيش حالة تأهب من الدرجة الرابعة على مقايس 5 درجات، وذلك منذ هجمات 11مارس 2004 على مدريد.
وكشف في حديث صحافي نُشر اليوم الأحد، عن ظهور مخاطر جديدة من نماذج من المتطرفين الذين لم يتمكنوا من الذهاب للقتال في منطقة حرب، مشيرا إلى أن زعيم “داعش” أبو بكر البغدادي دعا الأنصار إلى تنفيذ الهجمات حيثما تواجدوا.
وليس لدى إسبانيا سوى عدد محدود نسبياً من الأشخاص الذين انضموا الى “داعش”، وفقاً لمعطيات قدمها الوزير الذي قال إن عددهم 116 شخصاً عاد منهم 16.