ذكرت وسائل إعلام غربية أن طفلا فرنسيا يبلغ من العمر 13 عاما فقط هو أصغر القتلى بين مجندي تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش).
وكان الطفل، الذي يحمل كنية “أبو بكر الفرنسي”، قد قتل قبل حوالي شهرين بمنطقة حمص خلال قيامه رفقة مسلحي “داعش” بصد هجوم للجيش السوري.
وقدم الطفل إلى سوريا إلى جانب أبويه وأخيه ونادر وأخواته، حيث كان أخ له يحمل اسم محمد قد قتل في وقت سابق.
وتنحدر العائلة من ضاحية أمبير بمدينة ستراسبورغ الفرنسية وجاءت لسوريا في غشت من العام 2014.
ونجح تنظيم “داعش” في استقطاب عدد من المجندين الذي يسعى عدد منهم إلى الالتحاق بصفوف رفقة أسرهم كما يحرص التنظيم المتطرف على تنشئة جيل من الأطفال على الأفكار المتشددة ويقوم بتلقينهم كيفية التدرب على القتال.
اقرأ أيضا
توقيف 3 “دواعش” خططوا لتنفيذ عدة مشاريع إرهابية
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الثلاثاء، من توقيف ثلاثة أشخاص موالين لتنظيم “داعش” الإرهابي، تتراوح أعمارهم ما بين 18 و39 سنة، للاشتباه في تورطهم في التحضير لتنفيذ عدة مشاريع إرهابية
مهرجان “صيف الأوداية” يضيء ليالي الرباط
تنظم وزارة الشباب والثقافة والتواصل- قطاع الثقافة، بتعاون مع المجلس الوطني للموسيقى، خلال الفترة من …
موعد الدورة الـ16 من المهرجان الدولي لأطفال السلام
تنظم جمعية أبي رقراق، خلال الفترة من 23 إلى 30 يوليوز الجاري بمدينتي الرباط وسلا، …