ذكرت وسائل إعلام غربية أن طفلا فرنسيا يبلغ من العمر 13 عاما فقط هو أصغر القتلى بين مجندي تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش).
وكان الطفل، الذي يحمل كنية “أبو بكر الفرنسي”، قد قتل قبل حوالي شهرين بمنطقة حمص خلال قيامه رفقة مسلحي “داعش” بصد هجوم للجيش السوري.
وقدم الطفل إلى سوريا إلى جانب أبويه وأخيه ونادر وأخواته، حيث كان أخ له يحمل اسم محمد قد قتل في وقت سابق.
وتنحدر العائلة من ضاحية أمبير بمدينة ستراسبورغ الفرنسية وجاءت لسوريا في غشت من العام 2014.
ونجح تنظيم “داعش” في استقطاب عدد من المجندين الذي يسعى عدد منهم إلى الالتحاق بصفوف رفقة أسرهم كما يحرص التنظيم المتطرف على تنشئة جيل من الأطفال على الأفكار المتشددة ويقوم بتلقينهم كيفية التدرب على القتال.
اقرأ أيضا
سوريا.. مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع يدعو لعملية سياسية شاملة
تبنى مجلس الأمن الدولي بإجماع أعضائه الـ15، بمن فيهم روسيا والولايات المتحدة، بيانا بشأن الانتقال السياسي في سوريا، وذلك بعد 10 أيام من الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
سوريا.. وفود غربية في دمشق والأمم المتحدة تبحث زيادة المساعدات الإنسانية
كشفت مصادر إعلامية في إدارة الشؤون السياسية في دمشق أن وفدا دبلوماسيا فرنسيا وصل إلى العاصمة السورية دمشق للمرة الأولى منذ 12 عاما، وكان وفد من الخارجية البريطانية
سوريا.. العودة للمدارس وسط تفاؤل بتجاوز تحديات المرحلة الجديدة
عاد تلاميذ مجموعة من المدارس بمحافظات سورية إلى فصولهم، بعد توقف الدراسة لأسبوع شهدت خلاله البلاد أحداثا متسارعة ترسم مستقبلا جديدا.