سوريا: ألف مدني قتلوا في الغارات الروسية على سوريا

قضى نحو ألف مواطن سوري من المدنيين نحبهم منذ بدء الغارات الجوية الروسية على سوريا دعما لنظام بشار الأسد.
وكشف “المرصد السوري لحقوق الإنسان” اليوم الأربعاء أن الضربات الروسية حصدت أرواح ألف مواطن سوري منذ انطلاقها قبل حوالي أربعة أشهر.
وبلغ عدد القتلى المدنيين بالضبط حسب تقديرات المرصد إلى 1015 شخصا، بينهم 238 طفلا و137 امرأة.
من جانب الآخر تشير الأرقام إلى كون الضربات أوقعت 1141 قتيلا في صفوف “جبهة النصرة” وباقي فصائل المعارضة السورية المسلحة، فضلا عن مقتل 893 مسلحا في صفوف “داعش”.

إقرأ أيضا: “خط ساخن” بين إسرائيل وروسيا لتفادي تصادم طائراتهما في سوريا

اقرأ أيضا

الحرب الروسية الاوكرانية

غداة الذكرى الثالثة للحرب.. إنذار جوي في أوكرانيا للتصدي لقصف روسي

أطلقت السلطات الأوكرانية صباح الثلاثاء إنذارا جويا في سائر أنحاء البلاد للتصدي لقصف روسي، مشيرة إلى أنها رصدت صواريخ كروز متجهة نحو العاصمة كييف، في حين أعلنت وزارة الدفاع الروسية إسقاط 19 مسيرة أوكرانية فوق أراضيها. وقالت الإدارة العسكرية لمنطقة كييف في منشور على تطبيق تليغرام إن "الإنذار الجوي متواصل. ابقوا في الملاجئ إلى حين زوال الخطر". وبحسب السلطات فإن امرأة تبلغ من العمر 44 عاما أصيبت بجروح في قصف طال منطقة أوبوخيف في العاصمة كييف. ولحقت أضرار بعدد من المنازل في منطقة فاستيف. من جهتها، قالت القوات المسلحة البولندية إنها "قررت تشغيل الطيران العسكري إثر نشاط طائرات روسية تنفذ هجمات غربي أوكرانيا". ويأتي هذا القصف غداة الذكرى الثالثة للحرب الروسية على أوكرانيا التي أسفرت عن مقتل عشرات آلاف الجنود من كلا الجانبين. ودمرت المعارك مدنا في جنوب أوكرانيا وشرقها، وأجبر الملايين على الفرار من منازلهم.

رئيس المرصد الصحراوي لمشاهد24: روسيا تراهن على المغرب بإفريقيا وتدعم تسوية ملف الصحراء

تختتم سنة 2023 بتحقيق مكتسبات مهمة على مستوى ملف الوحدة الترابية للمملكة، أبرزها الموقف الذي كشفت عنه روسيا بدعم الوصول إلى تسوية مستدامة على أساس قرارات مجلس الأمن الأممي، لتسوية النزاع في الصحراء المغربية.

المغرب ودول إفريقيا وآسيا

ما هي الأبعاد الاستراتيجية للعلاقة بين المغرب ودول إفريقيا وآسيا ؟

خلال السنوات والأشهر الأخيرة، أحدث الملك محمد السادس نقلة نوعية في العلاقات الثنائية بين المغرب ودول إفريقيا وآسيا كما يظهر ذلك مقال لجون أبي نادر.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *