أوردت وكالة الأنباء الجزائرية أمس الثلاثاء أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ترأس ” مجلسا مصغرا ” خصص لـ ” تطورات السوق النفطية الدولية و آثارها على المسعى الاقتصادي و الاجتماعي للبلاد ”
و حضر الاجتماع الوزير الأول عبد المالك سلال و وزير الدولة مدير ديوان رئاسة الجمهورية أحمد اويحيى و نائب وزير الدفاع الوطني و رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح.
و اشارت أن وزراء المالية محمد جلاب و الطاقة يوسف يوسفي و الصناعة و المناجم عبد السلام بوشوارب و التجارة عمارة بن يونس و الفلاحة عبد الوهاب نوري و الوزير المنتدب المكلف بالميزانية و الاستشراف حاجي بابا عمي و محافظ بنك الجزائر محمد لكصاسي و مستشار رئاسة الجمهورية كريم جودي حضروا الإجتماع .
و لم تسقط بعد نتائج الإجتماع المصغر الذي دعا إليه الرئيس بوتفليقة ، و هو بمثابة اجتماع (طوارئ) أوعز إليه الرئيس لترتيب مرحلة ما بعد تهاوي أسعار النفط إلى ما دون 60 دولار و آثار هذا الانخفاض على التوازنات المالية للبلاد و خطط الرئيس للخماسي (2014-2019).
اقرأ أيضا
خبير لـ”مشاهد24″: قرار مجلس الأمن يضع الجزائر وصنيعتها “البوليساريو” في مواجهة الشرعية الدولية
أكد الدكتور عبد الفتاح الفاتحي، مدير مركز الصحراء وإفريقيا للدراسات الاستراتيجية أن القرار 2756، الذي يمدد ولاية "المينورسو" إلى غاية 31 أكتوبر 2025، يضع الجزائر وصنيعتها "البوليساريو" في مواجهة الشرعية الدولية، ويحملها مزيدا من الضعوط الدولية على اعتبار ما تعملان عليه من الزيادة في أسباب تهديد الأمن والاستقرار الدوليين.
ماذا استفادت الجزائر من عضويتها في مجلس الأمن.. قضية الصحراء نموذجا؟!
بقلم: هيثم شلبي كما كان منتظرا، مدد مجلس الأمن ولاية بعثته “المينورسو” عاما كاملا حتى …
حاول الكابرانات التكتم عليها.. تفاصيل جديدة عن مقتل سائحة سويسرية بالجزائر
كشفت وسائل إعلام فرنسية بشاعة جريمة القتل التي راحت ضحيتها سائحة سويسرية عندما كانت تقضي …