دبلوماسية السلاح.. القوى الدولية البديلة في الشرق الأوسط

غزلان جنان
2016-03-17T14:59:19+00:00
ثقافة ومعرفةدراسات
غزلان جنان29 أكتوبر 2015آخر تحديث : منذ 8 سنوات
دبلوماسية السلاح.. القوى الدولية البديلة في الشرق الأوسط

بقلم: ريهام مقبل

شهدت سياسات القوى المتوسطة في النظام الدولي على غرار روسيا والصين وفرنسا وألمانيا وبريطانيا، اتجاهاً متصاعداً لتكثيف التعاون العسكري مع دول الشرق الأوسط من خلال عقد صفقات عسكرية ضخمة وإقامة قواعد عسكرية وتقديم مساعدات عسكرية، وهو ما يتوافق مع مركزية تحقيق الأمن لدى دول الإقليم في مواجهة صعود حدة التهديدات العابرة للحدود في الإقليم بالتوازي مع التحولات في السياسات الأمريكية بمنطقة الشرق الأوسط باتجاه دفع دول المنطقة لتحمل تكلفة تحقيق الأمن والاستقرار في محيطها الإقليمي، وبشكل عام، فإن هذا التوجه الجديد ربما يساهم في السماح بأدوار محددة للقوى الدولية البديلة دون المساس بنفوذ واشنطن في المنطقة.

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق