3 أسباب تحرم المرأة الحامل من “الحمام المغربي”

على الرغم من الفوائد المميزة التي يقدمها الحمام المغربي للبشرة والصحة، إلا أنه من المفضل عدم إقدام المرأة على الخضوع له خلال فترات الحمل، وخصوصا في بدايته، خاصة أن ذلك قد يؤدي إلى توسيع الرحم، وفي نهاية الحمل، لأنه يعرض الحامل إلى انقباضات مصاحبة للألم.

في الفترة الأخيرة انتشرت ظاهرة قيام السيدات الحوامل، بعمل الحمام المغربي، الأمر الذي عرضهن للعديد من المشكلات الصحية الخاصة بالحمل.إليك عددا من الأسباب التي تمنع الحامل من الحمام المغربي ومنها:

– ارتفاع درجة حرارة الجسم خلال الحمل، من الممكن أن يؤدي إلى انخفاض في ضغط الدم لدى الحامل، وهذا يشعرها بالإجهاد الشديد والدوار، الذي يشكل خطورة عليها وعلى الجنين معا.

– أثناء الحمام المغربي أو حمام البخار، يمكن لجسم الحامل ألا يفقد الحرارة بصورة جيدة عن طريق التعرق، وبالتالي ترتفع درجة حرارة الجسم الأساسية، وهو ما يؤثر على نمو الجنين، أو أن يحدث تشوهات خلقية، وخصوصا في المرحلة الأولى من الحمل.

– التغييرات الهرمونية، وزيادة تدفق الدم التي تحدث للحامل، والتي تجعلها تشعر بدفء أكثر من المعتاد في حملها، من شأنها أن تجعلها تصاب بالإغماء في حال تعرضها لدرجة حرارة عالية أو للبخار.

اقرأ أيضا

بوريطة يتسلم رسالة خطية إلى الملك من رئيس غامبيا

استقبل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، اليوم الاثنين بالرباط، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الغامبي، مامادو تانغارا، حاملا رسالة خطية إلى الملك محمد السادس، من رئيس جمهورية غامبيا أداما بارو.

لوديي يتباحث مع رئيس اللجنة العسكرية لـ”الناتو”

بتعليمات ملكية سامية، استقبل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، عبد اللطيف لوديي، اليوم الاثنين بمقر الإدارة، وبحضور الفريق أول المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، الأميرال روب باور رئيس اللجنة العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، والذي يقوم بزيارة للمغرب من 28 إلى 30 أبريل الجاري.

طوب وفلوب: رسائل ليبية إيجابية للمملكة وجعجعة الجزائر بسبب خريطة المغرب

في هذا الفيديو ضمن فقرة "طوب وفلوب"، نرصد حدثين بارزين خلال الأسبوع الذي نودعه، الأول يهم العلاقات المغربية الليبية، والثاني يتعلق بالجعجعة التي تثيرها الجزائر بسبب خريطة المغرب.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *