بالفيديو و الصور | مدن مغربية تكسوها الثلوج من جديد

عاد البياض ليكسو، من جديد، مدينة إفران وسط بهجة وسعادة أهلها، فمنذ صباح الأمس الأحد، والثلوج تواصل تساقطها على المدينة إلى أن غطت كل شوارعها ومرتفعاتها.
افران تكسوها الثلوج من جديد
ووصل ارتفاع الثلوج في شوارع المدينة قرابة 50 سنتيمتر، لتعود إفران إلى طبيعتها التي يعرفها عشاقها والذين أطلقوا عليها “سويسرا العرب”، حيث تعطرت أجواءها بنسمات البرد، فاتحة ذراعاها للهاربين من ضغوط الحياة.
افران تكسوها الثلوج من جديد

وعادت مع الثلوج فرحة أصحاب المشاريع السياحية في المدينة، بعد تأخر موسمهم لأسابيع طويلة، ليستقبلوا زوارهم من المدن القريبة مثل فاس ومكناس، والضيوف العاشقين للبياض من الأماكن البعيدة مثل الرباط والدار البيضاء، مع الأمل بمجيء بعض السياح العرب الذين يهيمون بالطقس الثلجي المنعش.

وكما تزينت “سويسرا العرب” بحلتها البيضاء، تنفست مناطق أخرى بالبلاد نسائم البرد، بعد هطول الثلوج، حيث شهدت مدينة جرادة والجبال المحيطة بها مثل “العوينات” تساقط الثلوج التي سرعان ما أذابتها شمس الصباح، كذلك مدينة تاوريرت والجماعة القروية “العطف”، ومدينة باب برد بإقليم شفشاون، ومنطقة “غزاوة” الواقعة بين باب برد وشفشاون، التي استقبلت الضيف المبهج الذي لم يزورها منذ أمد.

اقرأ أيضا

لتذكير “الكابرانات”.. عندما عاقبت “الفيفا” المغرب بسبب التضامن مع منتخب “جبهة التحرير”

هناك مجموعة من الحقائق التاريخية المثبتة والموثّقة في عدد من المصادر تبرز تضحيات المغاربة ودعمهم للجزائر في عدد من المجالات. ولأن السياق الحالي بين البلدين تطغى عليه "واقعة أقمصة نهضة بركان"، فلا بد من استحضار تضحيات المملكة تجاه الجزائر في المجال الرياضي كي يتذكر "الكابرانات" شهامة المملكة.

مقتل 3 منقبين على يد الجيش الجزائري.. مرصد صحراوي يندد بشدة

دعا "مرصد الصحراء للسلم والديمقراطية وحقوق الإنسان"، إلى إجراء تحقيق عاجل ونزيه بشأن مقتل 3 منقبين على يد الجيش الجزائري. مشدداً على أن سلطات دولة الجزائر لا زالت حتى الآن، ترتكب عمليات قتل دون أية إجراءات قضائية أو قانونية.

البيضاء.. قرصنة المكالمات الدولية تطيح بصينيين

تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء، اليوم السبت، من توقيف مواطنين صينيين يبلغان من العمر 36 و38 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالمس بنظم المعالجة الآلية للمعطيات الرقمية وقرصنة المكالمات الهاتفية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *