جان مارك مايار، الخبير السويسري في العالم العربي

خبير سويسري: حكم”الأوروبية” يكشف المناورات المؤسفة للوبيات المؤيدة للانفصاليين

قال  جان مارك مايار، الخبير السويسري في العالم العربي، إن قرار المحكمة الأوروبية حول الاتفاق الفلاحي بين المغرب والاتحاد الأوروبي قرار أحادي الجانب يكشف” المناورات المؤسفة للوبيات المؤيدة للانفصاليين”.

وأوضح الخبير السويسري  أن الأمر يتعلق بقرار أحادي الجانب يؤكد مرة أخرى أن العلاقات الثنائية هي ” المستهدفة من المناورات المؤسفة للوبيات المؤيدة للانفصاليين وتحركاتهم الغادرة “.

للمزيد:المغرب يرفض حكم “الأوروبية”..ولقاء وشيك بين مزوار وموغيريني بروما

ووصف قرار المحكمة الأوروبية بالمفاجئ، خاصة وأن المغرب يعد من بين الحلفاء الكبار للاتحاد الأوروبي في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والإنسانية، وفق وكالة الأنباء المغربية.

إقرأ أيضا:المغرب مندهش من قرار المحكمة الأوروبية بشأن الاتفاق الفلاحي

وفي معرض إشارته لتحليل قام به النائب الأوروبي النمساوي أوطو دي هابسبورغ حول الروابط بين المغرب والاتحاد الأوروبي، أكد السيد مايار أن هناك بعض القوى التي تبحث على المس ” بأحد أقرب الأصدقاء لأوروبا، وأحد شركائها الذي نحن في حاجة إليه في المستقبل “.

مجلس الاتحاد الأوروبي يستأنف قرار المحكمة الأوروبية بشأن الاتفاق الفلاحي

 

 

اقرأ أيضا

بوريطة يتسلم رسالة خطية إلى الملك من رئيس غامبيا

استقبل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، اليوم الاثنين بالرباط، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الغامبي، مامادو تانغارا، حاملا رسالة خطية إلى الملك محمد السادس، من رئيس جمهورية غامبيا أداما بارو.

لوديي يتباحث مع رئيس اللجنة العسكرية لـ”الناتو”

بتعليمات ملكية سامية، استقبل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، عبد اللطيف لوديي، اليوم الاثنين بمقر الإدارة، وبحضور الفريق أول المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، الأميرال روب باور رئيس اللجنة العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، والذي يقوم بزيارة للمغرب من 28 إلى 30 أبريل الجاري.

طوب وفلوب: رسائل ليبية إيجابية للمملكة وجعجعة الجزائر بسبب خريطة المغرب

في هذا الفيديو ضمن فقرة "طوب وفلوب"، نرصد حدثين بارزين خلال الأسبوع الذي نودعه، الأول يهم العلاقات المغربية الليبية، والثاني يتعلق بالجعجعة التي تثيرها الجزائر بسبب خريطة المغرب.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *