ليلة أمس احتفل المغرب، ومعه العالم العربي والإسلامي، بليلة القدر، بكل ماتستحقه من تعبد وخشوع، واستحضار للأجواء الروحانية، لهذا الشهر الفضيل، شهر الرحمة والفضيلة.
وما ان انصرمت ليلة القدر، حتى بدأ الحديث عن هلال العيد، وترقب رؤيته قريبا، والأمل هو أن تظل قيم رمضان حاضرة دائما في سلوكاتنا، بما تمثله من دلالات ورمزية، ومعان نبيلة، بعيدا عن النظرة الضيقة التي تحصره فقط في دائرة الاستهلاك والسهر ومتابعة مسلسلات التلفزيون، كما يوضح ذلك هذا الرسم بريشة الفنان عبد الله درقاوي.
اقرأ أيضا
برنامج “عبرة”.. لا تصنع المعروف في غير أهله
في كل يوم مر وكل يوم جديد، هناك مواقف وقصص حبلى بالعبر. عبر ينبغي أن نتوقف عندها حتى نغنم بالفائدة في رحلة العمر. عبرة اليوم "لا تصنع المعروف في غير أهله".
زووم على كازا : الباعة الجائلون يكتسحون شوارع المدينة في رمضان
في شهر رمضان المبارك، تشهد أسواق وشوارع عدد من المدن ازدحاما بالباعة الجائلين، الذين يقدمون …
الملك يعطي بالرباط انطلاقة العملية الوطنية “رمضان 1445” لفائدة مليون أسرة
أشرف الملك محمد السادس، اليوم الأربعاء بمقاطعة يعقوب المنصور في الرباط، على إعطاء انطلاقة العملية …