الماستر

الداودي: الشابان المتوفيان في جامعتي أكادير ومراكش ليس بـ”طالبين”

أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، أن المواجهات العنيفة التي عرفها مدخل الحي الجامعي بأكادير وخارج الحي الجامعي بمراكش، تدخل في إطار صراعات فصائلية ذات بعد إيديولوجي تجمع أطيافا مختلفة من داخل وخارج الجامعة.

وأوضح بلاغ للوزارة أن هذه “الصراعات للأسف أدت إلى مصرع شابين لا يحمل أحد منهما صفة طالب، إذ أنهما لن يكونا قيد حياتهما مسجلين لا بجامعة ابن زهر بأكادير، ولا بجامعة القاضي عياض بمراكش”.

وأضاف المصدر،، أن “هذه الأخيرة اتخذت سلفا مجموعة من التدابير الزجرية لمحاربة العنف داخل المؤسسات الجامعية كما ينص عليها النظام الداخلي للمؤسسة الجامعية حيث يخول للمجلس التأديبي للأحياء الجامعية صلاحية اتخاذ قرار الفصل النهائي لكل طالب ثبت تورطه في أعمال الشغب”.

إقرأ أيضا: إلى متى ستستمر الجامعات المغربية تسبح في الدماء؟

اقرأ أيضا

عرض المغرب في مشاريع الطاقة والهيدروجين الأخضر يغري فرنسا

أجرت وزيرة الاقتصاد والمالية نادية فتاح، ووزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي برونو لومير، …

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *