الرباط وباريس: بدايات إصلاح العطل الدبلوماسي

غزلان جنان
وجهات نظر
غزلان جنان4 فبراير 2015آخر تحديث : منذ 9 سنوات
الرباط وباريس: بدايات إصلاح العطل الدبلوماسي
الرباط وباريس: بدايات إصلاح العطل الدبلوماسي

تأزمت العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وفرنسا، خلال العام الماضي، بشكل يكاد أن يكون استثنائيا، على مدى عقود طويلة من الشراكة الاقتصادية والسياسية بين البلدين. لكن الذي يبدو هو ان ثمة انفراجا حقيقيا، في الأفق بين الرباط وباريس، كما تدل على ذلك زيارة وزير العدل المغربي مصطفى الرميد للعاصمة الفرنسية باريس ولقائه مع نظيرته الفرنسية كريستين توبيرا. وتعود أهمية هذه الزيارة، ليس الى العطل الذي أصيبت به العلاقات المغربية الفرنسية في مجال التعاون القضائي الذي توقف بشكل ملموس منذ ما يقرب السنة فحسب، بل أيضاً، الى كون هذا اللقاء مؤشرا على إمكانية عقد لقاءات رسمية دبلوماسية بين البلدين، يمكن، في حال نجاحها، ان تؤسس لعلاقات أكثر ثباتا ورسوخا، في المستقبل.

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق