منذ احداث 14 يناير2011 الى غاية اليوم شهدت تونس حوالي 19 عملية ارهابية تسببت في سقوط شهداء من ابناء المؤسستين الامنية والعسكرية بالاضافة الى قتل 20 سائحا وعون امن وعاملة نظافة في عملية باردو الارهابية.
انطلقت العمليات الارهابية في مدينة الروحية بسليانة في ماي 2011 نتج عنها استشهاد العقيد الطاهر العياري والعسكري وليد الحاجي ليكشف اثرها تغلغل الارهاب والارهابيين داخل التراب التونسي .
وفيما يلي ابرز العمليات الارهابية التى نفذتها الخلايا الارهابية في تونس خلال 5 سنوات وتحديدا ما بعد الثورة …
ـ بداية 2012 : مواجهات في بئر علي بن خليفة بين أمنيين وارهابيين.
ـ دجنبر2012 : عملية ارهابية في منطقة فرنانة بالقصرين.
ـ 6 يونيو2013 : انفجار لغم واستشهاد عسكريين.
ـ 29 يوليوز2013 : استشهاد 8 جنود إثر انفجار لغم في جبل الشعانبي.
ـ 4 غشت2013 : استشهاد الجنديان هشام المشرقي وعبد العزيز الظاهري.
17 اكتوبر 2013 في قبلاط : استشهاد ثلاثة عناصر من الجيش الوطني.
ـ 23 أكتوبر 2013 : في منطقة سيدي علي بن عون من ولاية سيدي بوزيد كمين لـ8 عناصر امنية.
ـ يوم 2 دجنبر2013 استشهاد النقيب يوسف الدريدي.
ـ فبراير2014 : استشهاد اعوان الامن في جندوبة.
ـ أبريل 2014 : استشهاد عنصر من الجيش الوطني.
ـ ماي 2014 : هجوم ارهابي في الشعانبي.
ـ 28 ماي 2014 : غزوة منزل بن جدو واستشهاد أمنيين
ـ يوليوز2014 : انفجار لغم بالكاف.
24 يوليوز2014 : هجوم ارهابي بساقية سيدي يوسف.
ـ غشت2014 : هجوم على الثكنة العسكرية بالقصرين.
ـ 5 نونبر2014 : استهداف حافلة عائلات الجنود في الكاف وجندوبة.
ـ فبراير2015 : العملية الارهابية في بولعابة.
ـ 18 مارس 2015 : حجز 188 سائحا وقتل 19 منهم وامني وعاملة نظافة.
اقرأ أيضا
“لوفيغارو”.. أكثر من 50 ألف مهاجر إفريقي في “مخيمات العار” بتونس
كشفت صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية، أن أكثر من 50 ألف مهاجر من جنوب الصحراء الكبرى، يقيمون في مخيمات بشمال مدينة صفاقس التونسية في انتظار العبور إلى أوروبا، ويعيشون مثل الحيوانات في ظلال أشجار الزيتون،
تونس.. أحزاب المعارضة تتكثل لمواجهة نظام قيس سعيد
تسعى ائتلافات أحزاب المعارضة في تونس إلى توحيد مساراتها وخلق أرضية تحرك مشتركة في مواجهة نظام الرئيس قيس سعيد إثر نجاحه في تجديد عهدته الرئاسية لولاية جديدة في انتخابات الرئاسة في أكتوبر الماضي.
تونس.. المعارضة تنتقد “الإنجازات الوهمية” لقيس سعيد
تنتقد المعارضة التونسية ما سمته “الإنجازات الوهمية” للرئيس قيس سعيد، على اعتبار أن أغلب الوعود التي قدمها في فترته الرئاسية الأولى لم يتم تحقيقها. ويتواصل الجدل في تونس حول افتتاح “المسبح البلدي” الذي دشنه الرئيس قيس سعيد كأول مشروع في ولايته الرئاسية الجديدة.