يخوض الفريق الوطني المغربي للماكمة أسود الأطلس،، تحدي جديد امام الفريق الأوكراني مساء اليوم الجمعة، برسم الجولة الحادية عشر من الدور الأول للسلسلة العالمية للملاكمة الشبه احترافية.
وفي هذا الصدد أكد نائب رئيس الجامعة محمد اللوميني أن الفريق الوطني يدخل هذا النزال برغبة وطموح لتشريف المغرب، وتحقيق نتيجة ايجابية، وجميع الملاكمين مستعدين لخوض هذه النزالات القوية، مبرزا ان الفريق الأوكراني الحاضر اليوم يتوفر على ملاكمين لهم تجربة كبيرة ولهم انجازات، مما ينذر بقوة المواجهة.
وأضاف اللوميني، بأن نزالات اليوم في أوزان مختلفة، وبملاكمين آخرين غير الذين فازوا الفريق الأوكراني في كييف، موضحا أن الهدف للجامعة يظل هو منح الترجبة والاحتكاك للملاكمين الشباب حتى يتمكنوا من تحقيق التأهل للألعاب الاولمبية المقبلة، ويتمكنوا من كسب مباريات ونزالات دولية قوية، واكتساب التجربة التي تنفع في التظاهرات الدولية الكبرى، ومنوها بالمستوى الذي يقدمه الفريق الوطني، بعدما خاض 10 مباريات دولية امام 7 بلدان، رائدة في مجال الملاكمة العالمية مثل كوبا وروسيا.
من جهته أكد الكاتب العام للجامعة الملكية مراد بسيباس على أن الفريق الوطني يتوفر على ملاكمين، قادرين على تحقيق نتيجة مشرفة اليوم، وجاهزين لمواصلة النتائج الايجابية في البطولة العالمية للملاكمة الشبه احترافية.
ويحتل الفريق الوطني المغربي المركز الخامس في مجموعته برصيد 13 نقطة، أمام منتخبات قوية عالميا في الفن النبيل مثل كوبا وروسيا والمكسيك والصين.
اقرأ أيضا
أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم
إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.
مجلس الأمن.. بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
سلط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.
المغرب يحرز نجاحا بنسبة 100 بالمائة في ترشيحاته للمناصب الشاغرة دوليا وإقليميا
سجلت المملكة المغربية خلال سنة 2024، نجاحا بنسبة 100 في المائة في ترشيحاتها للمناصب الشاغرة داخل المنظمات الدولية والإقليمية.