– استهلال الإفطار بتناول من 3 إلى 5 حبات من التمر.وهذا الأخير يحتوي على ألياف وسكريات، تقوم بتعويض السكر في الدم سريعاً، بعد فترات الصيام الطويلة.وبذلك يقلّ الشعور بالصداع والتعب، بعد الإفطار.
– بعد تناول التمر، يجب شرب الحساء الدافئ، الذي يليّن المعدة ويدفئها ويجعل الجهاز الهضمي مهيأً لاستقبال الطعام.
– بعدها، يجب تقسيم وجبة الإفطار، لتحقيق الهضم السهل.
– من المفضل أن يحتوي الطبق الرئيس على نسبه معقولة من النشويات (الأرز والمعكرونة والبطاطس والخبز البلدي أو
“التوست” الأسمر)، وكم من البروتين قليل الدسم، والخضروات، علماً أن مفتاح الرشاقة هو تناول كميات معتدلة من الطعام.
– لا تغفلوا عن شرب 8 أكواب من الماء، على الأقل، خلال الفترة الممتدة منذ آذان المغرب وحتى السحور.ولتفادي العطش في أيّام رمضان الحارة، ينصح بالبعد عن استهلاك كمّ كبير من الملح والبهارات والأطعمة المصنعة.
– ممارسة رياضه المشي يومياً، وذلك بعد ساعتين من الفراغ من الإفطار، بهدف التخلّص من السعرات الحرارية الزائدة.
– لوجبة السحور فوائد عدة، فهي تمدّ الصائم بالطاقة اللازمة.ويُنصح أن تحتوي على النشويات بطيئة الامتصاص (خبز القمح الكامل والفريك).
– يزيد تناول الحلويات، بعد الإفطار مباشرةً، حجم المعدة، إذ يسبّب تأخير الهضم ويحدث اضطراباً في مستوى السكر في الدم، ممّا يزيد الرغبة في تناول المزيد منها.ولذا، اجعلي موعد تناولها بعد ساعتين إلى ساعات ثلاث من الفراغ من الطعام، على أن تستهلكيها باعتدال، أي اختاري منها كماً لا يتجاوز مقدار 3 أصابع من أصابع يدك، كما يمكن تحضيرها في المنزل، منخفضة السعرات، عبر استخدام الحليب أو الزبادي قليل الدسم وكمّ قليل من الزيوت وبدائل السكر.
– تناول مشروبات رمضان (قمر الدين والتمر الهندي…) باعتدال، لما تحتويه من سعرات عالية وسكريات.
– تجنب حدوث الإمساك، عبر تناول الخضر الطازجة والورقيات الخضراء.