ضمت الحكومة في صيغتها الجديدة بعد إعادة هيكلتها مجموعة من البروفيلات حيث عاد عبد الصمد قيوح للاستوزار من جديد، من بوابة وزارة النقل واللوجستيك خلفا لزميله في حزب الاستقلال محمد عبد الجليل، فيما خلفت نعيمة بنيحيى عواطف حيار على رأس وزارة التضامن والادماج الاجتماعي والأسرة.
وعُيّن محمد سعد برادة مكان شكيب بنموسى، على رأس وزارة التربية الوطنية والشباب والرياضة، كما تم تعيين أمين طهراوي في منصب وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خلفا لخالد آيت طالب.
وحل أحمد بوارين محل محمد صديقي، في منصب وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات.
وحلّ كريم زيدان محل محسن الجزولي، على رأس الوزارة المنتدبة المكلفة بالاستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية.
وتم تعيين عز الدين ميداوي، على رأس وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، بعدما شغل هذا المنصب عبد اللطيف ميراوي.
وعُيّنت آمال الفلاح سغروشني، على رأس الوزارة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، مكان غيثة مزور.
وتم تعيين زكية الدريوش، في منصب كاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، مكلفة بالصيد البحري.
وعُيّن عمر احجيرة، في منصب كاتب الدولة لدى وزير الصناعة والتجارة، مكلف بالتجارة الخارجية.
وتم تعيين لحسن السعدي، في منصب الكاتب العام لدى وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، مكلف بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني.
وتم أيضا تعيين هشام صابري، كاتبا للدولة لدى وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولات الصغرى والتشغيل والكفاءات، مكلفا بالتشغيل.
وعُين عبد الجبار السعدي، كاتبا للدولة لدى وزيرة التضامن والادماج الاجتماعي والأسرة، مكلفا بالإدماج الاجتماعي.
وكذلك الأمر بالنسبة إلى أديب بن إبراهيم، الذي أصبح يشغل منصب كاتب الدولة لدى وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، مكلف بالإسكان.
واستقبل الملك محمد السادس، اليوم الأربعاء 19 ربيع الثاني 1446 ه، الموافق 23 أكتوبر 2024 م، بقاعة العرش بالقصر الملكي بالرباط، رئيس الحكومة وأعضاء حكومة الملك في صيغتها الجديدة بعد إعادة هيكلتها.