ذكرت وسائل إعلامية تونسية نقلا عن مصادر أمنية أن عنصرا “إرهابيا” لقي مصرعه اليوم الإثنين بجبل مغيلة بولاية سيدي بوزيد.
وأضافت ذات المصادر أن العنصر المذكور قتل على يد أفراد الجيش الذين وجدوا في حوزته عددا من الأسلحة.
وأشارت نفس المصادر إلى أنه تم نقل جثة القتيل إلى المستشفى الجهوي للتعرف على هويته.
وتواجه تونس تحديا أمنيا كبيرا في ظل تنامي التهديدات الإرهابية في فترة ما بعد ثورة 2011.
إقرأ أيضا: تونس..تفكيك خلية تدعم المجموعات الإرهابية في “القصرين”
يقبع عدد من زعماء الأحزاب السياسية المعارضة في تونس في السجن، وبعضهم يواجه تهما خطيرة أبرزها "التآمر على أمن الدولة" وهو ما يثير الكثير من الأسئلة والتكهنات في الأوساط التونسية بشأن مصير هذه الأحزاب في ظل غياب "ربّانها".
يثير مقترح قانون يتعلق بالحد من هجرة الكفاءات التونسية أو ما بات يطلق عليه بظاهرة "هجرة الأدمغة" جدلا واسعا في تونس حيث يفرض على من يريد مغادرة البلاد للعمل في الخارج من مهندسين وأطباء
شهدت الأسابيع القليلة الماضية تصاعدًا ملحوظًا في عمليات اعتقال المهاجرين الذين ليست لديهم أوراق إقامة في الشوارع التونسية. بعد اعتقالهم، يُحكم على هؤلاء المهاجرين بتهمة "الإقامة غير الشرعية"،
مشاهد 24 موقع مغربي إخباري شامل يهتم بأخبار المغرب الكبير
