تتوالى الاستعدادات على قدم وساق لانعقاد المؤتمر التاسع ل”التقدم والاشتراكية”، وسط تكهنات بأن التنافس على رئاسة الحزب سوف تكون على أشده بين المتنافسين على زعامة الحزب.
وتتحدث الكواليس السياسية عن اسمين بارزين، سوف يترشحان ضد نبيل بنعبد الله، الأمين العام الحالي لحزب التقدم والاشتراكية، ووزير السكنى في النسخة الثانية من حكومة بنكيران.
يتعلق الأمر أولا بمحمد كرين، القيادي في الحزب، والوجه الحاضر دائما في مختلف الأنشطة الثقافية التي يدعمها صندوق الإيداع والتدبير،باعتباره أحد المسؤولين الأساسيين فيه، وثانيا بنزهة الصقلي، القيادية أيضا في نفس التنظيم السياسي،ووزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة والتضامن سابقا.
وترجح بعض الأوساط السياسية أن يدخل أيضا على خط التنافس،على رئاسة الحزب، سعيد السعدي، أحد مناضلي ” التقدم والاشتراكية” البارزين، الذي طالما عبر عن معارضته للسياسة التي يسلكها بنعبد الله، منذ انتخابه على رأس الحزب.
اقرأ أيضا
قيادة التقدم والاشتراكية تسارع الزمن للتحضير لدورة اللجنة المركزية
أكد حزب التقدم والاشتراكية، تحضيره لإجراء الدورة الرابعة للجنة المركزية يوم السبت المقبل. وحسب ما …
تشمل مقترحات.. التقدم والاشتراكية يعرض وثيقة سياسية على طاولة الحكومة
أكد حزب التقدم والاشتراكية، إصداره وثيقةٍ للحزب تفاعلاً مع حصيلة الحكومة الأسبوع المقبل. وعبَّـر الحزب …
مطالب برلمانية لبنعلي بتنزيل برامج صناعة الهيدروجين الأخضر
ساءل فريق التقدم والاشتراكية وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، بخصوص ” رهانات وحيثيات …