كانت الفتاة حنان عبد الغفور إحدى من نجوا من الموت بأعجوبة بعد سقوط صاروخ على منزلها العام الماضي ودفنت تحت الركام لوقت طويل هي ووالدتها قبل أن يتم انقاذها.
وبحسب تقرير مصور لقناة الجزيرة اليوم أصبحت حنان من أوائل الثانوية العامة، رغم ما تعانيه من إعاقة جسدية، بمحموع تجاوز الـ98% في القسم العلمي. وبعد ان ظهرت النتيجة مؤخراً في قطاع غزة وتنوي أن تدرس الطب وتصبح طبيبة لتلبي احتياجات المرضى والمصابين في القطاع.