ميتر غيمس

“ميتر جيمس” ينخرط في عملية توزيع التبرعات لضحايا الزلزال

تداولت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، عبر نطاق واسع، مقاطع “فيديو” وصور تظهر الفنان الكونغولي “ميتر جيمس” وهو يقدم المساعدات للمتضررين من الزلزال، الذي هز إقليم الحوز.

ووثقت إحدى الفيديوهات التي تم مشاركتها عبر نطاق واسع على “الفايسبوك” و”الإنستغرام”، مرافقة نجلي “ميتر جيمس” لوالدهما، خلال زيارته لمنطقة أوريكا، وتقديم مجموعة من المساعدات العينية للسكان.

ولقيت خطوة “جميس” وأبنائه إشادة واسعة من قبل المغاربة ورواد “السوشل ميديا”.

وعن هذه المبادرة الإنسانية، قال الفنان الكونغولي إنه كان يوم الهزة الأرضية بفرنسا، وقد علم بعد نزوله من الخشبة بأن زلزالا قد ضرب مراكش، كاشفا أن زوجته قد اتصلت به عبر الهاتف باكية ولم تستطع حتى التعبير من شدة الصدمة أو أن تشرح له ما حصل، موضحا أن كابوسا قد دار حينها برأسه لمدة 10 أو 15 ثانية.

وأفاد “غاندي تجونا”، المعروف في الوسط الفني بـ”ميتر جيمس”، بأنه قد قدم إلى المغرب على مثن أول رحلة ليحل بعين المكان، مشيدا بالتضامن العجيب الذي عبر عنه الشعب المغربي، الذي هب لمساعدة المتضررين من الزلزال، مشيرا إلى كونه لم يسبق له رؤية مثل هذه المشاهد القوية بالمغرب أو مراكش.

ويذكر أن “ميتر جيمس”، هو فنان كونغولي يقيم في المغرب، بالظبط في مدينة مراكش، رفقة عائلته الصغيرة، قام بإلغاء كل مواعيده الفنية والتزاماته المهنية بعد الفاجعة التي أصابت المغرب والمتمثلة في زلزال الحوز.

اقرأ أيضا

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

مجلس الأمن.. بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي

سلط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.

المغرب يحرز نجاحا بنسبة 100 بالمائة في ترشيحاته للمناصب الشاغرة دوليا وإقليميا

سجلت المملكة المغربية خلال سنة 2024، نجاحا بنسبة 100 في المائة في ترشيحاتها للمناصب الشاغرة داخل المنظمات الدولية والإقليمية.