بالصور.. تعرف على أغرب الأعلام القومية في العالم

الابتسامة غير المقصودة.. الأقدام الثلاث.. والكلب الذي ينقذ قديس بلعق جروحه، وغيرها من الرسومات التي تجعل عالم تصميم الأعلام القومية للدول والجزر يبدو غريب الأطوار.

نشرت صحيفة «إندبندنت» البريطانية، عددًا من الصور تعكس ما تراه بأنه أغرب الأعلام في العالم:

1- موزمبيق

العلم الوطني الوحيد في العالم الذي يضم بندقية هجومية حديثة، يفترض أن تمثل الدفاع والحذر في دولة عانت من الحرب الأهلية لأكثر من عقد.

2- هاواي


على الرغم من أنها لم تكن جزءًا من الإمبراطورية البريطانية، إلا أن هاواي لا تزال تحتفظ بالعلم البريطاني في زاويتها العليا.

– تقول الأسطورة، إن الملك كاميهاميها كان مفتوناً للغاية بتصميم العلم البريطاني، بعد أن منحه المستكشف جورج فانكوفر واحدًا كهدية، لدرجة أنه قرر اعتماده كجزء من الشعار الرسمي للجزر.

3- درنيس


اعتمدت البلدة الكرواتية الصغيرة “درنيس” رمز القديس روش كعلم في 2000.

– وفقًا للأسطورية المسيحية، الكلب الصغير الموجود على العلم أنقذ القديس روش عبر لعق جروحه، وتقديم رغيف صغير من الخبز له.

4- نيبال


العلم الوطني الوحيد الذي لا يكون رباعي الأضلاع.

5- إمارة شمال القوقاز


جمهورية صغيرة امتدت لستة أشهر فقط أثناء الحرب الأهلية الروسية في الفترة من 1917 إلى 1922.

– تضمن العلم الوطني هذا الوجه المبتسم واللطيف “المحتمل أن يكون غير مقصود”.

6- صقلية


يوضح العلم الصقلي ثلاثة أقدام، والذي من المفترض أن يمثل الزوايا الثلاثة للجزيرة.

7- القارة القطبية الجنوبية


خريطة القارة القطبية الجنوبية، على الرغم من أنها غير رسمية لأن القارة ليست دولة، صممه خبير الأعلام البريطاني جراهام بارترام.
– من المفترض أن المخطط الأبيض الواضح، يمثل الحياد لقارة تخضع إلى العديد من المطالبات الإقليمية.  

اقرأ أيضا

انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية

و.م.ع بتعليمات سامية من الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة …

بالتعاون مع “الديستي”.. حجز أطنان من الحشيش بجزر الكناري

تمكن الحرس المدني الإسباني، بالتعاون مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني في المغرب، من إحباط عملية تهريب 4.7 طن من الحشيش على متن قاربين مطاطيين بين جزيرتي غران كناريا وفويرتيفنتورا.

تعرف إلى الحقيقة العلمية لنمو الشعر والأظافر بعد الموت

في العشرينات من القرن العشرين، تخيل المؤلف إريك ماريا ريمارك في روايته «كل شيء هادئ …

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *