مقابل عشرة دولارات في الساعة يحتسي الرواد القهوة أو الشاي ويقضون وقتا ممتعا مع الكلب صديق الإنسان من شاكلة الكلب رويس.
تقول ساره وولفجانج مالكة المقهى، «إنه دائما في المقدمة يستقبل الناس عند الباب. إنه من أروع الكلاب ونسميه السيد المدير».
وتضيف ساره أن كلاب المقهى إما تعرضت لسوء معاملة أو بحاجة إلى دعم معنوي أو رعاية طبية وكلها معروض للتبني والمقهى يحرص على تحقيق أفضل شراكة.
وأضافت، «نود أن نضمن أن يذهب الكلب إلى أفضل منزل.. منزله الدائم».
وإلى أن يحدث ذلك تبدو الكلاب راضية سعيدة تتسكع في مقهى الكلاب.
إقرأ أيضا: عندمل تعامل الكلاب أفضل من اللاجئين بأمريكا