امرأة صينية تعيش ساعة مرعبة عقب انحشارها بين صخرتين

 

تعرضت امرأة صينية للموت المحتم عقب اتباع فضولها لأن تسير بين صخرتين عملاقتين، حيث كادت تفضى بها مغامرتها إلى الموت عقب انحشارها بينهما، ولكن لحسن حظها انتبه رجال المطافئ لغيابها وقاموا بإنقاذها على الفور بعد 20 دقيقة من اختفائها.

وذكرت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية أن المرأة كانت تقوم بجولة فى مدينة “مودانجيانج” بمقاطعة “هيلونجيانج” فى شمال شرق الصين، حين ساورها الفضول فى أن تسير فى الفجوة بين الصخرتين اللتين اعترضتا طريقها، فى محاكاة واقعية للفيلم الأمريكى “172 ساعة” والذى يروى قصة مشابهة لمغامر احتبست يده بين صخرتين لمدة 172 ساعة مما اضطره فى النهاية لقطع يده خشية أن يموت وحده.

ولكن لحسن الحظ لم تخضع المرأة لنفس المصير، فقد أتت فرقة مكونة من 12 رجل مطافئ بعد رحلة بحث عنها استغرقت 20 دقيقة، و30 دقيقة أخرى قضوها فى استخراجها من بين الصخرتين عن طريق جذبها بالحبال.

وقالت المرأة عقب نجاتها: “لقد كنت أحاول السير بين الصخرتين بدافع الفضول، ولكن صدرى وقدماى انحصرت بينهما”.

اقرأ أيضا

خريطة المملكة وزخم اقتصادي.. صوصي علوي لـ”مشاهد24″: هذه دلالات الشراكة الاستراتيجية بين المغرب وفرنسا

"المغرب وفرنسا يكتبان فصلاً جديداً في العلاقات التاريخية بمنطق جديد". هذا ما خلُصت إليه قراءات عدد من المراقبين، ووسائل إعلام أجنبية. ويبدو أن هذه الخلاصة قد تكوّنت بعد أن وثّقت عدسات الكاميرات الاستقبال الكبير الذي خصصه الملك محمد السادس لـ"ضيف المغرب"، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وزخم الاتفاقيات الموقعة بقيمة 10 مليارات يورو، تشمل مجالات متعددة ذات أهمية استراتيجية لكلا الطرفين، إلى جانب مباحثات همت مجموعة من القطاعات.

‪مباحثات عسكرية بين المغرب وفرنسا

تنفيذا للتعليمات الملكية السامية، استقبل عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، والفريق أول محمد بريظ، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، اليوم الثلاثاء بمقر هذه الإدارة، سيباستيان لوكورني، وزير الجيوش وقدماء المحاربين بالجمهورية الفرنسية، مرفوقا بمستشاره الدبلوماسي، والملحق العسكري لدى سفارة فرنسا بالرباط.

في بولندا.. جثة تسقط من سيارة إلى وسط الشارع

بحادثة صادمة وقعت في بولندا، سقطت جثة من سيارة لنقل الموتى وسط الطريق، مما أجبر …

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *