لكل إنسان زاوية ينتقيها ليعبر بها عن ما يدخره من فن، والفن ما هو إلا تجسيد للأفكار وتحويلها من شيء محسوس إلى آخر ملموس.
هذا ما اجتهدت فيه الرسامة المجرية فلورا بورسي، التي حاولت إخراج فنها عن طريق إطلاقها لمشروع عنونته بـ«إنها فتاة»، وهو يقوم على الدمج بين صورتها وصور الحيوانات مع إضفاء صفات الحيوانات وشكلها الخارجي على صورتها.
الصور التالية، التي رصدها موقع «ديبلاي»، تعرض صور الفتاة وأمامها حيوانًا يشترك معها في إحدى عينيها، فهي تضع ألوان الصورة بناء على لون جلد الحيوان.
إقرأ أيضا: شاهد.. لوحات فنية على سيارات متسخة!