مفاجأة..هذا هو عدد المرات التي تتفقد فيها هاتفك يوميا!

كشفت دراسة أجرتها عدة جامعات بريطانية على عينات عشوائية من مستخدمي الهاتف النقال، حول عدد المرات التي يتفقد فيها كل شخص هاتفه النقال يوميا.

المزيد: دراسة: السعادة علاج فعال لمرضى القلب

وقالت الدراسة بأن مستخدمي الهواتف النقالة يتحققون من هواتفهم الذكية بمعدل 85 مرة في اليوم دون أن يعرفوا أنهم يفعلون ذلك.

وتقول الدراسة أيضاً بأن الشخص العادي يستخدم الجهاز لمدة خمس ساعات في اليوم، أي ما يعادل حوالي ثلث الوقت الذي يبقى مستيقظا فيه، ويتفقد جهازه أثناء هذه الفترة حوالي 85 مرات بحسب النتائج التي أظهرتها جامعة نوتنغهام ترنت.

الدراسة، التي شملت أيضا جامعة لانكستر، وجامعة لينكولن وجامعة غرب انجلترا، سألت 23 مشاركاً تتراوح أعمارهم بين 18-33 لمعرفة مقدار الوقت الذي يقضونه على هواتفهم ومقارنة ذلك مع استخدامها الفعلي.

تم تثبيت تطبيق على هواتفهم الذكية يرصد عدد مرات استخدامها على مدى أسبوعين، بما في ذلك أنشطة مثل معرفة الوقت، والبحث في إشعارات الرسائل أو تنبيهات وسائل التواصل الاجتماعي، والمكالمات الهاتفية وتشغيل الموسيقى. وأظهرت النتائج بأن المستخدمين يستخدمون هواتفهم عدد مرات يعادل ضعفي ما كانوا يتوقعون.

وقالت الدكتورة سالي أندروز، وهي طبيبة نفسية في جامعة نوتنغهام ترنت للعلوم الاجتماعية: “لقد سلطت دراستنا الضوء على بعض التفاصيل المهمة فيما يتعلق سلوك تفقد الهاتف لدى الناس. وتبين بأنهم يجهلون عدد مرات استخدامهم لهاتفهم الذكية يومياً” بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

اقرأ أيضا

أمن الرباط يفتح تحقيقا في شبهة تورط أمني في “استغلال النفوذ”

فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الرباط بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، اليوم السبت 23 نونبر الجاري، وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة لموظف شرطة برتبة حارس أمن يشتبه في تورطه في إساءة استعمال لوازم وظيفية واستغلال النفوذ.

طفل متوحد يحصل على سيارة هدية بسبب لطمة

في لفتة إنسانية، قدمت وكالة «أيربورت مارينا فورد» لتجارة السيارات، في ولاية كاليفورنيا الأمريكية هدية …

موتسيبي: فخور للغاية بدور المغرب في تطور كرة القدم بإفريقيا

قال رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف)، باتريس موتسيبي، أمس الجمعة بسلا، إنه “فخور للغاية” بدور المغرب في تطور كرة القدم بإفريقيا.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *