تأثر الجسم كله. لا يقتصر تأثير الهرمونات على الجهاز التناسلي فقط وإنما يشمل الجسم كله، لذلك يتأثر التفكير ومظهر الجسم خلال مرحلة التبويض.
احمرار الوجه قليلا. وجدت دراسة حديثة نشرتها مجلة “بلوس وان” أن الهرمونات تؤثر قليلا على تدفق الدم منذ الأيام التي تسبق الإباضة وخلالها. يحدث ذلك التمدد للأوعية الدموية بسبب ارتفاع مستوى هرمون الاستروجين، فتتوهج الأوعية القريبة من الجلد.
زيادة التسوق. تزداد الرغبة الجنسية لدى المرأة خلال أيام الإباضة بسبب ارتفاع مستوى هرموني الاستروجين والتوستسترون، وقد وجدت إحدى الدراسات أن رغبة المرأة في تسوق الزينة والثياب تزداد خلال تلك الأيام أيضا.
تحفّز الحواس. خلال فترة الإباضة تشتد قدرة المرأة على كشف الروائح، وقد وجدت إحدى الدراسات أن النساء اللاتي لا تتناولن حبوب منع الحمل تكون حواسهن أكثر تحفزا ممن تتناولن الحبوب.
تجنب المحارم. وجدت دراسة أجريت في جامعة كاليفورنيا عام 2010 أن المرأة تميل إلى تجنب التواصل مع المحارم من الأقارب خلال فترة التبويض.