عمليات تجميل غير تقليدية.. تعرّفي عليها

في أيامنا هذه، أصبحت عمليات التجميل رائجة بشكلٍ غير مسبوق، وخصوصاً في العالم العربي، وبات من السهل جداً أن تقوم السيدة بإجراء عمل جراحي لتصغير أنفها، أو شد الوجه والعنق، أو وشفط دهون الرقبة والجسم، أو تكبير الصدر أو تصغيره، وغير ذلك من العمليات التي تحقق مبتغاها في الإطلالة التي تنوي الظهور بها.
كل هذا أدى إلى توسع مساحة عمليات التجميل، لتطال كل أعضاء الجسم، وإن يكن بعضها معهوداً، فإن بعضها الآخر يُعتبر من العمليات الجراحية غير التقليدية، وهذه أبرزها:
– تجميل أصابع القدمين: أصبح بإمكانك ارتداء الصنادل المفتوحة التي تحبينها، وكنت تتجنبينها بسبب أصابع قدميك غير المتناسقة.
– إضافة الغمازات: إذا كنت تحبين أن تكون لك غمازات في خديك، أو غمازة ” طابع” في ذقنك، فالأمر أصبح ممكناً، لكن هذه الغمازة تبقى ظاهرة، حتى ولو لم تكوني مبتسمة.
– تجميل الأذنين: هل تتجنبين رفع شعرك كي لا تظهر أذناك الكبيرتان أو الصغيرتان بشكلٍ ملحوظ؟ أصبح تغيير شكل الأذنين وحجمهما ممكناً، بالجراحة التجميلية.
– تجميل الذقن: من الممكن زراعة ذقن اصطناعية، في حال كانت ذقنك مسطّحة الشكل، وبذلك تصير أكثر بروزاً، وتعطيك شكلاً أكثر جاذبية. إشارةً إلى أن لعديد من نجوم هوليوود أجروا هذه العملية، للحصول على “بروفيل” أجمل في صورهم.
-تقليص حجم “بطة” الساق: الربلة أو “بطة” الساق الضخمة التي تشبه بطة ساق راقصة الباليه، تمنع البعض من ارتداء التنورة القصيرة أو المتوسطة الطول، أو انتعال الجزمة، فيعمد جرّاح التجميل إلى شفط الدهون منها، لتصغير حجمها.
– تكبير المؤخرة: إذا لم تنجح السيدة في تكبير وشدّ المؤخرة بالرياضة، فالحل هو إجراؤها عملية جراحية، للحصول على النتيجة المطلوبة بسرعة.
– شد اليدين: عملية جراحية تجرى لإخفاءعلامات التقدّم في السن.
– تجميل الركبتين: إذا كانت ركبتاك عريضتين ومحاطتين بالدهون والجلد المترهل، فإن تحسين شكلهما بات ممكناً بالجراحة.
– تجميل أسفل البطن: يمكن شد وتصغير هذه المنطقة المترهلة نتيجة الولادات المتكررة، أو بسبب تشوه خلقي.