طالب الرئيس الأمريكي باراك أوباما، حكومة ميانمار بوضع حد للتمييز ضد الروهينغا، إذا كانت تريد أن تنجح في الانتقال إلى الديمقراطية.
وأكد أوباما، أن واشنطن تركز على التأكد من إعادة توطين الروهينغا وأشاد بإندونيسيا وماليزيا لاستقبال آلاف النازحين من الروهينغا الذين كانوا ضحية لعمليات تهريب البشر، كما قال إن الولايات المتحدة ستستقبل بعضهم أيضا.
ورغم ذلك، فقد زادت المخاوف في واشنطن نتيجة تباطؤ الإصلاح ومعاملة الروهينغا، وهم أقلية تعيش في ولاية راخين في ميانمار في ظروف تشبه الفصل العنصري.
وتنفي ميانمار التمييز ضد الأقلية المسلمة، لكن أكثر من 100 ألف فروا خشية الاضطهاد والفقر منذ عام 2012.
المصدر : https://machahid24.com/?p=65553