"خلال عقود طوال، جسد النضال من أجل استقلال الفلسطينيين. واليوم، وبعد عشر سنوات على وفاته، ما يزال ياسر عرفات بطلا قوميا بالنسبة للشعب الفلسطيني الذي ما يزال ينتظر دولته".
لمواصلة القراءة ، انقر هنا
المصدر : https://machahid24.com/?p=29191
"خلال عقود طوال، جسد النضال من أجل استقلال الفلسطينيين. واليوم، وبعد عشر سنوات على وفاته، ما يزال ياسر عرفات بطلا قوميا بالنسبة للشعب الفلسطيني الذي ما يزال ينتظر دولته".
بهذه الكلمات تحدثت وكالة الأنباء الفرنسية عن الذكرى العاشرة لوفاة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.
بعد عشر سنوات على رحيله، نجح خلفه محمود عباس في الحصول على صفة ملاحظ لفلسطين بالأمم المتحدة، بيد أن الشعب الفلسطيني يطمح للحصول على اعتراف ببلادهم كدولة بعد مرور 66 سنة على تأسيس إسرائيل.
"عرفات ما يزال رمزا وطنيا لأن الفلسطينيين يرون فيه الرجل الذي لم يتنازل وكرس حياته من أجل القضية"، يقول الباحث ناثان براون عن مؤسسة كارنيغي.
بدوره يؤكد الباحث بمعهد العلاقات الدولية والاستراتيجية، كريم بيطار، أن القضية الفلسطينية ارتبطت بشخصية عرفات، كما أن ما يحسب له هو أنه نجح في جعل هاته القضية قضية وطنية بعدما كان ينظر لها كقضية إنسانية، يضيف متحدث باسم منظمة التحرير الفلسطينية.
المصدر : https://machahid24.com/?p=29191
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد