“خلال عقود طوال، جسد النضال من أجل استقلال الفلسطينيين. واليوم، وبعد عشر سنوات على وفاته، ما يزال ياسر عرفات بطلا قوميا بالنسبة للشعب الفلسطيني الذي ما يزال ينتظر دولته”.
بهذه الكلمات تحدثت وكالة الأنباء الفرنسية عن الذكرى العاشرة لوفاة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.
بعد عشر سنوات على رحيله، نجح خلفه محمود عباس في الحصول على صفة ملاحظ لفلسطين بالأمم المتحدة، بيد أن الشعب الفلسطيني يطمح للحصول على اعتراف ببلادهم كدولة بعد مرور 66 سنة على تأسيس إسرائيل.
“عرفات ما يزال رمزا وطنيا لأن الفلسطينيين يرون فيه الرجل الذي لم يتنازل وكرس حياته من أجل القضية”، يقول الباحث ناثان براون عن مؤسسة كارنيغي.
بدوره يؤكد الباحث بمعهد العلاقات الدولية والاستراتيجية، كريم بيطار، أن القضية الفلسطينية ارتبطت بشخصية عرفات، كما أن ما يحسب له هو أنه نجح في جعل هاته القضية قضية وطنية بعدما كان ينظر لها كقضية إنسانية، يضيف متحدث باسم منظمة التحرير الفلسطينية.
اقرأ أيضا
إسرائيل تواصل قصفها على غزة وحماس تدعو لوقف الحرب
استشهد فلسطينيون وأصيب آخرون بسلسلة غارات إسرائيلية وقصف مدفعي متواصل على قطاع غزة، مع استمرار حرب …
الملك لمحمود عباس.. ندعم جهودكم لإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس الشرقية
بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى محمود عباس، رئيس دولة فلسطين، وذلك بمناسبة العيد الوطني لبلاده. ومما جاء في برقية الملك
بكلمات مؤثرة.. حسين الجسمي ينعي شقيقه
نعى المُطرب الإماراتي حسين الجسمي، عبر حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، شقيقه جمال الجسمي والذي …